تاريخ النشر: 2023-03-20
الشوفان
من أكثر الأطعمة الموصى بها لزيادة حليب الأم في أوروبا، فهو يحتوي على البروتينات
والفيتامينات والمعادن، وعلى كمية عالية من الألياف الغذائية التي تساعدك على الشبع
لفترة طويلة. بالإضافة إلى احتوائه على مركبات نشوية ترفع من تركيز هرمون الحليب.
يحضّر الشوفان بالغليان في الماء أو الحليب، أو يمكنك رشه على عديد من الأطباق التي
تحضرينها خلال اليوم، أو إعداد الوصفات المكونة من الشوفان في الأساس.
اعرف افضل طبيب فى خلال دقايق من خلال دليلى ميديكال
الثوم
يعد الثوم من الأطعمة السحرية التي تزيد من كمية الحليب لدى الأم المرضعة، لذا ينصح
بإضافته بكمية كبيرة نسبياً للطعام أثناء فترة الرضاعة.
القرع المر
يعتبر جميع أنواع القرع (اليقطين) جيدا لزيادة حليب الأم، لكن القرع المر تحديدا يعتبر
الأكثر تميزاً لاحتوائه على الماء بنسبة 96%، والذي يعتبر الداعم الأول للرضاعة
الطبيعية، ويمكن تناول هذا القرع في صورة عصير أو استخدامه في تحضير أصناف
من التحلية.
التمر
يعد التمر محليا طبيعيا يساعد في الحفاظ على مستوى الجلوكوز في جسم المرأة
المرضعة، مما يعمل على زيادة إدرار الحليب، كما أنه غني بالحديد والكالسيوم، يمكن
تناوله كوجبة خفيفة.
السلمون
يحتوي السلمون على أحماض أوميغا 3 الدهنية الأساسية، وهي من المكونات الأساسية
اللازمة لإنتاج حليب غني بالعناصر الغذائية، ولكن يحذر من تناول الأسماك التي تحتوي
على الزئبق لأنها تضر بصحة الأم والجنين.
الحمص
يعد الحمص من الأطعمة الغنية بالحديد، فيتامينات Bالمركبة، الألياف والكالسيوم، ويمكن
تناول الحمص مسلوقا في الحساء أو على شكل سلطة.
الأرز البني
أكدت دراسة بحثية أن الأرز البني يحتوي على منشطات هرمونية تساعد في تعزيز
إفراز الحليب، كما أنه يحافظ على مستويات السكر في الدم.
اعرف افضل طبيب فى خلال دقايق من خلال دليلى ميديكال
المكسرات
المكسرات النيئة غير المملحة من الأمثلة على أكلات تدر الحليب للمرضع، بالإضافة إلى
أنها تحتوي على البروتينات والزيوت الصحية غير المشبعة والأوميجا 3 المفيدة لنمو
دماغ الطفل وجهازه العصبي. لذلك تناولي حفنة من المكسرات المختلفة كوجبة خفيفة
بسيطة خلال اليوم، خاصة اللوز والجوز.
الخضراوات الورقية الخضراء
من أكثر الأشياء التي تدر الحليب، فهي تحتوي على نسب عالية من حمض الفوليك المهم
لك ولطفلك. بالإضافة إلى أنها مصدر مهم للإستروجين النباتي الذي يؤدي إلى زيادة
حليب الأم ويساعد على عملية الرضاعة، ويعد مصدرًا جيدًا للكالسيوم والحديد وفيتامين
"أ" و"ك"، ومن ضمن هذه الخضراوات: السبانخ. الجرجير. الشبت. السلق. الكرنب
الأخضر. الملوخية. البقدونس. الخس. البروكلي.
المشمش
يحتوي المشمش على الحامض الأميني تريبتوفان، ما يجعله أكثر أنواع الفواكه التي تحفز
الجسم على إنتاج هرمون الحليب، ويزيد من كمية حليب الرضاعة. بالإضافة إلى التمر
والفواكه الطبيعية والفواكه المجففة بشكل عام، لأنها تساعد على إدرار الحليب.
البطاطا الحلوة
تحتوي البطاطا الحلوة على كمية وفيرة من مركب البيتا- كاروتين والذي يتميز بقدرته
على زيادة معدل إنتاج الحليب لدى الأم المرضعة.
البيض
يعد البيض مصدرا متميزا لأحماض أوميغا 3 الدهنية، فيتامينA، الكالسيوم والعديد من
العناصر الغذائية الأخرى التي يحتاجها جسم الأم أثناء الرضاعة الطبيعية. كما يحسن
البيض نوعية الحليب.
اعرف افضل طبيب فى خلال دقايق من خلال دليلى ميديكال
الجزر والبطاطا والبنجر
يحتوي الجزر على مادة الفيتو إستروجين، فضلًا عن أنه غني بالبيتا كاروتين وفيتامين
"أ"، وهي عناصر تحتاج إليها الأم خلال فترة الرضاعة. لذلك يعد الجزر من
الخضراوات المفيدة جدًّا للأم المرضع، خاصة عصير الجزر الذي يحسن إنتاج الحليب
لديها، كما تحتوي البطاطا والبنجر على نسب عالية من الحديد المهمة جدًّا لطفلك، لحماية
طفلك الرضيع من الأنيميا وزيادة حليب الأم.
البروتينات
يجب ألا يخلو غذاء الأم المرضع من البروتينات، لأن نقصها يؤثر في الحليب، لذلك
يجب أن تتناول كمية بروتين كافية، والتي توجد في الدواجن والحليب ومشتقاته والبيض
والكبد واللحوم بأنواعها
الزبادي
يعتبر الزبادي مصدرا للكالسيوم والبروبايوتيك، ويساعد في تحسن عملية الهضم، الحفاظ
على مستوى الكالسيوم في الجسم ليتمكن من إفراز الحليب، وهو ضروري لصحة الأم
والجنين.
الأعشاب الطبيعية
الأعشاب من أفضل مُدرات الحليب، ويُوصى بها للأم المرضع التي ترغب في زيادة
كمية حليبها، ومنها: الكمون. الكراوية. اليانسون. الريحان. الحلبة. النعناع. الشمر.
الشعير. الكركم. البابونج.
حبة البركة
تساعد حبة البركة على إدرار اللبن لدى الأم بشكل ملحوظ، إذا ما تناولتها بمقدار ملعقة
صغيرة يوميًّا، بالإضافة إلى أنها تُعد مصدرًا غذائيًّا مهمًا للأم والطفل، لأنها تقوي جهاز
المناعة وتحتوي على حمض الأرجينين، وهو ضروري جدًّا لنمو الطفل. يمكن إضافتها
مع العسل إلى كوب زبادي وتناوله في الإفطار أو العشاء، لما للعسل من فوائد أيضًا في
زيادة حليب الأم والعمل على إدراره.
الخميرة
من أكثر الأشياء التي تدر الحليب خميرة الخبز، إذ إنها تحتوي على عديد من الفيتامينات
والمعادن المفيدة للأمهات المرضعات، لأنها تساعد على زيادة الطاقة وإدرار مزيد من
حليب الثدي.
البقوليات
تحتوي البقوليات مثل العدس الأصفر والحمص على الألياف المفيدة للأم والطفل التي
تؤدي إلى زيادة حليب الأم، إضافة إلى أن الحمص يعمل أيضًا على زيادة إنتاج الحليب
وإدراره، نظرًا إلى احتوائه على الحامض الأميني تريبتوفان الذي يحفز إنتاج هرمون
الحليب.
اعرف افضل طبيب فى خلال دقايق من خلال دليلى ميديكال
مشروبات تدر الحليب للمرضع
الماء
تناولي 8 أكواب من الماء يوميًا لزيادة إدرار الحليب والحفاظ على جسمك من الجفاف.
العصائر الطبيعية
خاصة الخالية من السكريات، فهي تعطيك طاقة وتزيد من مناعتك.
حليب خالي الدسم
للحصول على الكالسيوم وتجنب زيادة الوزن إن كنت تخشين زيادته، وإلا فالحليب كامل
الدسم ونصف الدسم مفيدان أيضًا، وإن كان اختيارك للحليب خالي الدسم فاحرصي على
الحصول على احتياجاتك من الدهون المفيدة من مصادرها، مثل: زيت الزيتون،
والمكسرات.
الحلبة
وإن كنت تخشين زيادة الوزن يمكنك تناول كوب من الحلبة الحصى دون إضافات.
بذور الشمر
تساعد بذور الشمر في التخلص من انتفاخ المعدة بفاعلية كبيرة، لهذا السبب ينصح
بتناولها بعد الوجبات، وتساعد أيضا على إدرار حليب الثدي عندما يتم تناولها باستمرار
مع شرب الماء.
الشعير
يعتبر الشعير مصدرا غنيا لمركبات البيتا - جلوكان والتي تزيد من الحليب بشكل كبير،
كما أنه غني بالألياف ويساعد على ترطيب الجسم.
اليانسون والبابونج
لا تعطي طفلك حديث الولادة رضعة الأعشاب، ولكن تناوليها أنت وسيحصل معك على
الفائدة، تناولي كوبًا منها وتجنبي النعناع والمريمية تمامًا؛ لأن لهما تأثيرًا عكسيًا في
إدرار حليب الأم.
حل سريع لزيادة لبن الأم:
تجنب التدخين
يجب على الأم المرضعة أن تحد من التدخين، وذلك لأنه يعتبر من العوامل السلبية التي
من شأنها أن تهدد حليب الأم، وتؤثر على إنتاجه بشكل سلبي.لنتمكن من زيادة معدل
إنتاج الحليب علينا أن نوقف العادات غير الصحية، بالإضافة إلى أن هذه المشكلة يمكن
أن تؤدي إلى الإصابة بمغص أو إسهال.
تدليك الثديين
يساهم تدليك الثدي بشكل مستمر على زيادة تدفق الحليب فيه، ولكن يجب أن يتم التدليك
برفق من أجل توليد حرارة وحث الثدي على إدرار الحليب.
الحرص على الرضاعة بوضعية مناسبة
وضعية الرضاعة تؤثر بشكل مباشر على كمية الحليب التي يتم إدرارها، لذا يجب
الحرص على الرضاعة في وضعية صحيحة.الوضعية الصحيحة هي أن يكون الطفل
مائل، مع تثبيت فم الطفل حول الحلمة بالكامل لتكون الحلمة تلامس الفم وذلك حتى يتمكن
من مص الحليب.تساعد هذه الوضعية على لمس فم الطفل لغدد الحليب، وهذا يعمل على
زيادة معدل إدرار الحليب في الثدي طوال عملية الرضاعة.
الرضاعة بشكل مكثف
إرضاع الطفل بشكل متكرر يعمل على زيادة إنتاج الحليب، لذا يجب أن تنظم المرأة
عملية رضاعة مرة كل ثلاثة أو أربع ساعات.يجب التركيز على حركات الطفل هل هو
يرضع أم هو يلامس الحلمة ويغلق فمه ولا يرضع.يفضل أن تقوم الأم بضخ الحليب من
الثدي بصفة مستمرة باستعمال الجهاز المخصص لذلك حتى يتمكن الثدي من إنتاج المزيد
من الحليب.
الرضاعة بشكل مكثف
إرضاع الطفل بشكل متكرر يعمل على زيادة إنتاج الحليب، لذا يجب أن تنظم المرأة
عملية رضاعة مرة كل ثلاثة أو أربع ساعات.يجب التركيز على حركات الطفل هل هو
يرضع أم هو يلامس الحلمة ويغلق فمه ولا يرضع.يفضل أن تقوم الأم بضخ الحليب من
الثدي بصفة مستمرة باستعمال الجهاز المخصص لذلك حتى يتمكن الثدي من إنتاج المزيد
من الحليب.