تاريخ النشر: 2025-01-29
الطهور الملائكي، المعروف أيضًا بالإحليل التحتي، هو أحد التشوهات الخلقية الشائعة التي تصيب القضيب لدى الأطفال. يتمثل هذا التشوه في وجود فتحة التبول (صماخ البول) في موقع غير طبيعي، حيث تكون غالبًا على الجانب السفلي من العضو الذكري بالقرب من رأس القضيب. وفي بعض الحالات، قد تكون الفتحة في منتصف القضيب أو عند قاعدته، وفي حالات نادرة، قد توجد داخل كيس الصفن. في هذا المقال، سنستعرض فى دليلى ميديكال الأسئلة الأكثر شيوعًا التي يطرحها الأهالي حول هذه الحالة.
في الظروف الطبيعية، يتم نقل البول والسائل المنوي عبر مجرى البول، المعروف أيضًا بالإحليل، وهو الأنبوب الذي يمتد داخل القضيب الذكري، إلى الخارج من خلال فتحة مجرى البول، المعروفة بالصماخ، التي تقع في طرف رأس القضيب (الحشفة).ومع ذلك، يختلف الأمر لدى الأطفال الذين يولدون بتشوهات خلقية في القضيب، والتي تحدث أثناء نمو الجنين داخل الرحم. يحدث ذلك نتيجة عدم إغلاق الأنسجة في الجانب السفلي من القضيب بشكل كامل، مما يؤدي إلى انسداد مجرى البول بشكل جزئي أو كلي، وبالتالي تقصير الممر (أنبوب المجرى البولي) وعدم وجود الصماخ أو فتحة مجرى البول في موقعها الطبيعي في طرف رأس القضيب.
يمكن إجراء هذه الجراحة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و18 شهرًا. يُفضل أن يتم ختان المولود الذكر في سن مبكرة، حيث يكون الإجراء أسهل مقارنةً بانتظار تقدم الطفل في العمر.
عادةً ما تُجرى الجراحة تحت التخدير العام، ويمكن للطفل العودة إلى المنزل في نفس اليوم.
تتمثل الوظيفة الرئيسية للعضو الذكري في نقل البول والمني خارج الجسم عبر قناة مجرى البول أو الإحليل، حيث يخرج كلا السائلين من فتحة البول الموجودة في طرف رأس العضو الذكري. وفي حالة الإحليل التحتي، تكون الأمور مختلفة قليلاً.
ينصح بعدم إجراء ختان للأطفال الذين يعانون من الطهور الملائكي قبل إجراء العلاج الجراحي، حيث قد تكون القلفة ضرورية لأخذ الأنسجة أثناء العملية، والتي تُستخدم في مرحلة إعادة بناء وتطويل قناة مجرى البول.
بشكل عام، لا توجد تعليمات محددة للعناية بجرح الطفل أو لتسريع عملية الشفاء. سيقوم الطبيب المعالج بإرشادك حول الطرق المناسبة للعناية بالجرح واستحمام الطفل، وذلك بناءً على نوع الجراحة التي أُجريت وحالة طفلك.في بعض الحالات، قد يحتاج الطبيب إلى تركيب قسطرة، وفي هذه الحالة قد يُطلب منك استخدام الحفاضات وتغييرها كالمعتاد. إذا كان ابنك أكبر سناً، سيتم ربط القسطرة بكيس يتم تفريغه وفقاً لتعليمات الطبيب.
عادةً ما تستمر فترة وضع القسطرة من 6 أيام إلى أسبوعين.
الإحليل هو قناة تربط المثانة بالبيئة الخارجية، وتؤدي فوهته وظيفتين: الأولى تتعلق بالتخلص من البول، والثانية لها علاقة بالجنس، حيث يمر من خلالها السائل المنوي لدى الذكور.
الإجراء الجراحي الذي يتم اللجوء إليه لعلاج الحالة لدى الأطفال لا يؤثر على الإحساس الجنسي أو القدرة على الوصول إلى النشوة الجنسية أثناء العلاقة الحميمة.
تستغرق العملية ما بين ثلاث إلى ست ساعات، وتتمتع بنسبة نجاح عالية جداً تتجاوز 95%
لا تؤدي العملية إلى قصر القضيب، ولكن في حال حدوث خطأ أثناء تعديل مجرى البول، قد يؤدي ذلك إلى انكماش العضو الذكري عند الانتصاب. يمكن تصحيح ذلك من خلال عملية أخرى، لكن من الأفضل تجنب حدوث مثل هذه المشاكل من خلال إجراء العملية على يد طبيب ذو خبرة.
يعتمد علاج الإحليل السفلي على نوع وشدة الحالة (خفيفة، متوسطة، أو شديدة). في معظم الحالات، يتم اللجوء إلى العلاج الجراحي لتصحيح موقع فتحة الإحليل.عادةً ما يُجرى الطبيب العملية عندما يكون عمر الطفل بين 3 إلى 8 أشهر، وفي بعض الحالات الشديدة، قد يتطلب الأمر إجراء الإصلاح على مراحل. قد يستخدم الطبيب جلدًا من المنطقة التناسلية، لذا يُفضل تأجيل ختان الطفل.إذا نجحت العملية واستعاد المريض الموقع الطبيعي لفتحة الإحليل، فإنه يمكنه متابعة حياته وممارسة الجنس بشكل طبيعي، مع الحفاظ على قدرته على الإنجاب، إلا في حال وجود أمراض أخرى تؤثر على السائل المنوي.
يمكن أن يصل بعض المرضى إلى سن الزواج دون علاج الإحليل السفلي، حيث يختلف تأثير هذه الحالة على العلاقة الزوجية والإنجاب حسب نوعها. في الحالات البسيطة، يمكن أن يتم الجماع بشكل طبيعي وتكون الخصوبة طبيعية.يعود ذلك إلى أن فتحة الإحليل تكون قريبة من رأس القضيب، ولا تترافق هذه الحالات عادةً مع انحناء في جسم القضيب. أما في الحالات الأخرى، فإن تأثيرها يختلف حسب موقع الفتحة
النتيجة المثلى للعملية تتمثل في الحصول على فتحة بول قريبة من الوضع الطبيعي، في مكان مناسب، مما يتيح إمكانية التبول بشكل منتظم، بالإضافة إلى وجود عضو قادر على أداء العملية الجنسية بشكل جيد.
يستغرق جرح عملية الطهور الملائكي حوالي ستة أسابيع تقريبًا بعد العملية حتى يلتئم.
تحتاج الغرز إلى حوالي سبعة إلى عشرة أيام بعد إجراء عملية الإحليل التحتاني.
تتفاوت درجة ونوعية الإصابة بالإحليل التحتاني بناءً على موقع فتحة الإحليل. وتشمل درجات الحالة ما يلي:
- **درجة خفيفة (Subcoronal)**: في هذه الحالة، تكون فتحة الإحليل غير موجودة في موقعها الطبيعي، لكنها تبقى قريبة من رأس القضيب، مما يُعرف بالإحليل التحتي البسيط.
- **درجة متوسطة (Midshaft)**: في هذه الحالة، تقع فتحة الإحليل في مكان ما على طول القضيب بدلاً من موقعها الطبيعي.
- **درجة كبيرة (Penoscrotal)**: في هذه الحالة، تكون فتحة الإحليل موجودة في منطقة التقاء القضيب بكيس الخصيتين.
غالبًا ما يرتبط هذا النوع من التشوهات بوجود تشوهات أخرى، منها:
- انحناء القضيب.
- صعوبات أثناء التبول، قد تصل إلى الحاجة للجلوس للتبول دون فوضى، وهي من المضاعفات المحتملة لعملية الإحليل التحتي.
- عدم نزول الخصيتين بشكل كامل إلى كيس الصفن.
إذا لم يتم تصحيح هذا التشوه، فقد يؤدي ذلك إلى صعوبات عديدة في حياة الرجل، ويؤثر سلبًا على حياته الجنسية.
تحدث عملية تطور القضيب وفتحة الإحليل لدى الجنين الذكر بين الأسبوعين 9 و12 من الحمل. لذا، في حال حدوث أي خلل في هذا التطور، قد تظهر مشاكل أخرى بجانب الإحليل السفلي، ومن هذه المشاكل:
. **انحناء القضيب (Penile curvature)** تعتبر هذه مشكلة جسدية تتمثل في انحناء القضيب أثناء الانتصاب، وغالبًا ما يتم تشخيصها بعد البلوغ. يمكن أن يحدث الانحناء نحو الأسفل أو الأعلى أو إلى أحد الجانبين.في جميع الحالات، قد تؤثر درجة الانحناء على عملية الجماع، حيث يمكن أن تكون الدرجات الخفيفة غير ملحوظة ولا تؤثر على الممارسة الجنسية.
.** الخصية الهاجرة (cryptorchidism)**تُعرف أيضًا بالخصية غير النازلة (Undescended testicle)، وتتمثل هذه الحالة بعدم نزول الخصيتين إلى موقعهما الطبيعي داخل كيس الصفن. يتم اكتشاف هذه المشكلة عادةً خلال فحص الرضيع بعد الولادة.أما بالنسبة للعلاج، فإنه يعتمد على شدة الحالة. في بعض الأحيان، يمكن الانتظار لعدة سنوات قبل اتخاذ قرار بالتدخل الجراحي، حيث قد تنزل الخصية بشكل طبيعي خلال السنة إلى السنة والنصف الأولى بعد الولادة. ومع ذلك، بعد هذه الفترة، يصبح التدخل الجراحي ضروريًا للحفاظ على القدرة على الإنجاب في المستقبل.
كما هو الحال مع العديد من التشوهات الخلقية، فإن السبب الرئيسي وراء ظهور مشكلة الطهور الملائكي (الإحليل التحتي) لا يزال غير معروف.
تبدأ هذه التشوهات الخلقية بالتشكل أثناء نمو الجنين داخل الرحم، وخاصة في الفترة ما بين الأسبوع التاسع والثاني عشر من الحمل، حيث يتكون القضيب الذكري وتبدأ الهرمونات الذكرية في تحفيز الجسم على تطوير الإحليل والقلفة.
لذا، يُعزى السبب في العديد من حالات الإحليل التحتي إلى وجود خلل هرموني أو مشكلة في وظيفة هذه الهرمونات، مما يؤدي إلى نمو الإحليل بشكل غير طبيعي.
هناك أيضًا عدة عوامل تساهم في زيادة خطر الإصابة بالطهور الملائكي لدى الأطفال، ومن بينها:
على الرغم من أن الطهور الملائكي لا يُعتبر اضطرابًا وراثيًا بحد ذاته، إلا أن وجود تاريخ عائلي للإصابة به، مثل إصابة الأب أو الأخ، يمكن أن يزيد من احتمالية حدوثه.
استخدام الأم لعلاجات الخصوبة، بما في ذلك العلاجات الهرمونية التي تسهم في حدوث الحمل.
الولادة المبكرة.
عمر الأم؛ حيث تزداد فرص ولادة طفل يعاني من هذه الحالة.
زيادة وزن الأم يمكن أن يؤثر على ولادة طفل يعاني من الطهور الملائكي.
كما أن تدخين الأم أو تعرضها للمواد الكيميائية مثل المبيدات خلال فترة الحمل يعد من العوامل المؤثرة.
أيضًا، إصابة الأم بمرض السكري قبل الحمل تعتبر من العوامل التي قد تؤثر على صحة الطفل.
- وجود فتحة المجرى البولي (الصماخ) في الجزء السفلي من القضيب بدلاً من موقعها الطبيعي في طرف رأس القضيب.
- تدفق البول بشكل غير طبيعي أثناء التبول، حيث قد يحتاج الأطفال الأكبر سناً في الحالات الشديدة إلى الجلوس أثناء التبول.
- انحناء أو تقوس القضيب، وهي حالة تُعرف باسم (chordee).
- مظهر غير طبيعي للقضيب، خاصة نتيجة لتشكل قلفة إضافية على الجانب العلوي فقط.
- في بعض الحالات، قد يعاني الأطفال المصابون بالطهور الملائكي من مشاكل إضافية مثل الخصية المعلقة أو الفتق الإربي.
نعم، يجب على طفلك زيارة الجراح مرتين بعد الجراحة، بالإضافة إلى المتابعة المنتظمة مع الطبيب الذي أجرى العملية. من المهم أيضًا التدريب على استخدام المرحاض للتأكد من الشفاء الكامل وعدم ظهور أي مضاعفات مثل الناسور (ثقب قد يحدث في الجزء السفلي من القضيب في مكان إجراء العملية) أو مشاكل في التئام الجروح والندبات. لذا، من الضروري إجراء فحص شامل للطفل عند الولادة وفي مراحل الطفولة المبكرة، حيث أن التأخير في أي علاج قد يعرض الطفل لمخاطر مستقبلية.
يعتبر هذا التشوه حالة شائعة، حيث يحدث في حوالي 1 من كل 200 مولود. وقد يرتبط الإحليل التحتي أحيانًا ببعض العيوب في الجهاز البولي التناسلي مثل الفتق الإربي، الخصية الهاجرة، عيوب المسالك البولية العلوية، وناسور مجرى البول.عادةً ما يتم اكتشاف هذا التشوه بعد ولادة الطفل أثناء وجوده في المستشفى، ولكن إذا لم يتم تشخيصه، قد تلاحظ الأم لاحقًا وجود مشاكل في التبول لدى طفلها وتدفق بول غير طبيعي. في هذه الحالة، تقوم باستشارة الطبيب الذي سيكتشف وجود الإحليل التحتي خلال الفحص الروتيني للأعضاء التناسلية الخارجية.
أولاً، من الضروري تجنب إجراء الختان (الطهور) للطفل الذي يعاني من الإحليل التحتي، حيث أن العملية الجراحية اللازمة لإصلاح هذه الحالة لاحقًا ستحتاج إلى نسيج القلفة الذي يتم استئصاله أثناء الختان. بعض أشكال الإحليل السفلي قد تكون طفيفة ولا تتطلب تدخلًا جراحيًا.
**العلاج الجراحي** يتضمن علاج الطهور الملائكي إجراء جراحة لتغيير موضع فتحة مجرى البول، بحيث يتم إعادتها إلى موقعها الطبيعي، وتصحيح عمود القضيب إذا لزم الأمر. يمكن إجراء عملية ترميم مجرى البول والطهور الملائكي في عملية جراحية واحدة تتم في العيادة الخارجية. ومع ذلك، قد تتطلب بعض الحالات إجراء أكثر من عملية جراحية، يفصل بينها فترة تتراوح من ثلاثة إلى ستة أشهر لضمان تصحيح التشوه بشكل نهائي.عندما تكون فتحة مجرى البول قريبة من قاعدة العضو الذكري، قد يحتاج الجراح إلى استخدام ترقيع الأنسجة من القلفة أو من داخل الفم لإعادة بناء القناة البولية بشكل مناسب. إجراء الجراحة التصنيعية التي تهدف إلى توسيع صماخ البول ليصل إلى رأس حشفة القضيب، مما يمنح القضيب مظهرًا طبيعيًا كما في حالة الختان.
إغلاق الفتحة غير الطبيعية.
يعمل الأطباء على تركيب قسطرة بول للطفل بهدف تجنب ملامسة البول للجرح الناتج عن العملية. تبقى هذه القسطرة في مكانها لمدة تتراوح بين 7 إلى 10 أيام بعد مغادرة الطفل المستشفى، قبل أن يتم إزالتها.
يعود الطفل إلى المنزل مع ضمادة على قضيبه، ويفضل أن يتم تعريضه لحمام ماء دافئ ثلاث أو أربع مرات يوميًا. من المتوقع أن تسقط الضمادة بشكل طبيعي أثناء الحمام. إذا لم يحدث ذلك، سيكون من الضروري إزالتها، حيث يجب أن تُزال خلال 24 إلى 48 ساعة بعد الجراحة.
إذا واجهتِ أي صعوبات في إزالة الضمادة، يمكنك التواصل مع الطبيب. يحتاج الطفل أيضًا إلى شرب كميات وفيرة من السوائل بعد عملية تعديل فتحة البول، خاصةً لأنه سيتناول بعض الأدوية التي قد تسبب له الإمساك. من المهم تجنب الإمساك لأنه قد يؤدي إلى شعوره بالألم.
لذا، قد يحتاج الطفل إلى استخدام الملينات (مثل تحاميل الجليسرين) إذا كان يعاني من الإمساك. يُنصح بشرب الكثير من الماء وتناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة والفواكه الطازجة.
بعد إجراء عملية الإحليل السفلي، يجب عليك مراقبة حالة طفلك الرضيع. إذا ظهرت الأعراض التالية، يُنصح بالاتصال بالطبيب:
- بكاء مستمر للرضيع.
- زيادة الألم نتيجة عدم قدرة الطفل على التبول.
- ارتفاع درجة حرارة الطفل.
- احمرار شديد والتهابات وتورم.
- نزيف مستمر.
- التهاب القضيب مع تغير لون طرفه إلى الرمادي أو الأزرق.
- عدم سقوط القطعة البلاستيكية بعد مرور أسبوعين.
تُعتبر عملية تعديل مجرى البول عادةً من العمليات الناجحة، ولكن في بعض الحالات قد تواجه الفشل، مما يؤثر سلبًا على الشخص من الناحيتين الجسدية والنفسية. إصلاح هذه المضاعفات يُعتبر عملية معقدة، وغالبًا ما يتطلب الأمر إجراء عدة عمليات بشكل تدريجي. ومن بين المضاعفات التي قد تحدث بعد إجراء عملية تعديل مجرى البول، نجد ما يلي:
**تشكّل ناسور الإحليل** يُعتبر ناسور الإحليل من أكثر المضاعفات شيوعًا بعد عملية تعديل مجرى البول، حيث يمكن أن يتكون الناسور بعد مرور أشهر أو حتى سنوات من إجراء العملية. يحدث هذا عندما يتشكل اتصال غير طبيعي بين جلد القضيب ومجرى البول، مما يؤدي إلى تسرب البول من خلال الناسور.
**تضيّق أو انسداد مجرى البول** تُعتبر الإصابة بتضيّق مجرى البول من أصعب المضاعفات المرتبطة بعملية تعديل مجرى البول، حيث يمكن أن يحدث تندب يؤدي إلى تضييق المجرى، مما يؤثر على تدفق البول. كما أن تضيّق مجرى البول قد يؤثر على الأعضاء الأخرى في الجهاز التناسلي، مثل الكلى والمثانة والبروستات والخصيتين. ومن الأعراض التي قد تظهر على الشخص المصاب بتضيّق أو انسداد مجرى البول تشمل:
ضعف تدفق البول.
الشعور بالألم أثناء التبول.
الجهد المبذول أثناء إفراغ المثانة.
**انحناء القضيب** في بعض الأحيان، قد لا يقوم الجراح بتعديل وتر القضيب بشكل كامل، مما يؤدي إلى انحناء القضيب. يُعتبر تصحيح وتر القضيب من الخطوات الأساسية في تعديل مجرى البول، حيث إن عدم القيام بذلك أثناء العملية قد يؤدي إلى فشل تعديل مجرى البول وحدوث مضاعفات.
**الرتج** يمكن أن تتشكل انتفاخات مرئية مملوءة بالسوائل في مجرى البول أثناء التبول. قد يؤدي الرتج إلى التهابات في البول والتهابات في منطقة الرتج، بالإضافة إلى الشعور بالألم أثناء التبول.
**قصر طول القضيب** قد تؤثر عملية تعديل مجرى البول على طول القضيب، مما قد يؤدي إلى تقصيره.
**تهتك الجلد والأنسجة في موقع العملية** يمكن أن تؤدي عملية تعديل مجرى البول إلى تفكك وتهتك جلد الحشفة بشكل كامل أو جزئي.
**التهاب البربخ** يحدث التهاب وانتفاخ في القناة التي تربط مجرى البول بالخصيتين.
**تكرار الإحليل التحتي والطهور الملائكي** يحدث ذلك عندما تتواجد فتحة بولية أخرى على الجانب السفلي من القضيب.