ليس من المنطقي أن نخصص غسولًا معينًا لتنظيف الوجه يوميًا كجزء أساسي من روتين العناية بالبشرة، بينما نترك المنطقة التناسلية المغطاة دون تنظيف ورعاية. يجب أن تكون هذه العادات جزءًا متأصلًا من حياة الفتيات، حيث ينبغي على الأمهات غرسها في بناتهن منذ الطفولة، لتصبح عادة ترافقهن حتى مرحلة البلوغ والشباب، وصولًا إلى الزواج والإنجاب. وقد أثار موضوع استخدام الغسول المهبلي الكثير من الجدل حول أهميته في الحفاظ على نظافة المهبل. وعلى الرغم من أن هذا الأمر يهم العديد من النساء، فإن المرأة الحامل فى دليلى ميديكال  تتساءل أيضًا عن مدى أمان استخدام الغسول المهبلي خلال فترة الحمل.

**هل يؤثر الغسول المهبلي على الجنين؟**

 

يمكن أن يؤدي ضغط محلول الغسول المتدفق في المهبل إلى دفع الحيوانات المنوية نحو الرحم، وقد يزيد استخدام الغسول المهبلي من خطر حدوث الحمل خارج الرحم بنسبة تصل إلى 76%.

**كيف يمكنني تنظيف المهبل أثناء الحمل؟**

 

يمكن أن يكون غسل المهبل بالصابون آمنًا للحامل إذا تم اختيار صابون لطيف ومناسب للبشرة. ومع ذلك، يُفضل تجنب الصابون القاسي أو الذي يحتوي على مواد كيميائية، حيث قد يؤدي ذلك إلى تهيج المنطقة الحساسة، خاصة أن الحامل قد تكون أكثر عرضة لهذا النوع من التهيج.

**هل يؤثر الغسول المهبلي على نوع الجنين؟**

 

أظهرت بعض الدراسات أن استخدام الغسولات المهبلية المحتوية على كربونات الصوديوم قد يزيد من فرص الحمل بذكر، لكن هذه الطرق ليست مضمونة.

**ما هو الغسول المهبلي الذي يُعتقد أنه يساعد في الحمل بولد؟**

 

غسول "روز بلو" النسائي القلوي (125 مل) يحتوي على بيكربونات الصوديوم، وقد يُعتقد أنه يزيد من فرص إنجاب طفل ذكر من خلال جعل الوسط في المهبل قلوياً. كما يحتوي هذا الغسول على حمض الستريك وكربونات الصوديوم، مما يساعد في القضاء على بعض أنواع الفطريات ومعالجة الالتهابات والإفرازات المهبلية.

ما هو غسول المهبل؟

 

غسول المهبل هو تركيبة تحتوي على مجموعة من المواد المطهرة، تُستخدم لتنظيف المهبل. يمكن الحصول على غسول مهبلي من الصيدليات، حيث يتوفر بعدة علامات تجارية. تنقسم أنواع الغسول المهبلي إلى:

. **غسول مهبلي طبي**: وهو خالٍ من المواد المعطرة والمهيجة، وغالبًا ما يصفه الأطباء في بعض الحالات.

. **غسول مهبلي معطر**: يحتوي على مواد عطرية تهدف إلى التخلص من الروائح غير المرغوب فيها، ولكن قد يسبب تهيجًا للمهبل.

يتوفر الغسول المهبلي في زجاجات أو أكياس خاصة تسهل عملية الاستخدام، حيث تستخدم المرأة أنبوبًا خاصًا أو فوهة للرش لتنظيف وتطهير المهبل، مما يسمح بخروج الخليط من خلال المهبل.

يختلف استخدام الغسول المهبلي عن غسل المهبل من الخارج بالماء الدافئ أثناء الاستحمام، حيث يعتبر غسل المهبل بالماء الدافئ آمنًا وغير ضار. بالمقابل، قد يسبب استخدام غسول المهبل بعض المشاكل الصحية التي تؤثر على المهبل.

لماذا تكون النساء الحوامل أكثر عرضة للإصابة بالتهابات المناطق الحساسة؟

 

تتغير مستويات الحموضة في الجسم خلال فترة الحمل، مما قد يؤدي إلى ملاحظة بعض التغيرات. زيادة هرمون الإستروجين تجعل المناطق الحساسة أكثر عرضة للبكتيريا التي تسبب الالتهابات والعدوى. كما يمكن أن تعاني الحوامل من الإمساك نتيجة احتفاظ الجسم بالعناصر الغذائية الضرورية لنمو الجنين. لذا، من المهم العناية بالمناطق الحساسة بشكل إضافي وشرب كميات كافية من الماء، مما قد يساعد في تقليل تأثير زيادة هرمون الإستروجين.

هل غسول المناطق الحساسة آمن للحامل؟

 

يمكن أن يكون غسول المناطق الحساسة آمنًا للاستخدام أثناء الحمل، ولكن من الضروري الانتباه إلى المكونات الموجودة في المنتج. بعض المواد الكيميائية في بعض أنواع الغسول قد تسبب تهيجًا أو حساسية لدى بعض النساء الحوامل. لذلك، يُنصح بمراجعة معلومات المنتج والتحدث مع الطبيب قبل استخدام أي منتج جديد خلال فترة الحمل. قد يوصي الطبيب بمنتج خاص بالحوامل يكون خاليًا من المواد الضارة ومناسبًا للاستخدام في هذه المرحلة.

**غسل المهبل بالصابون للحامل**

 

يمكن أن يكون غسل المهبل بالصابون آمنًا للحامل إذا تم اختيار صابون لطيف ومناسب للبشرة. ومع ذلك، يُفضل تجنب الصابون القاسي أو الذي يحتوي على مواد كيميائية، حيث قد يسبب تهيجًا في المنطقة الحساسة، خاصةً أن الحامل قد تكون أكثر عرضة لهذا التهيج. من الأفضل استخدام منتجات مخصصة للحمل، تم تصميمها خصيصًا لتنظيف المنطقة الحساسة بلطف وفعالية. يُنصح باستشارة الطبيب للحصول على توجيهات حول المنتجات المناسبة والآمنة للاستخدام خلال فترة الحمل.

**أضرار الغسول المهبلي للحامل**

 

يمكن أن يتسبب الغسول المهبلي في مجموعة من الأضرار المحتملة للمرأة الحامل. ومن بين هذه الأضرار:

. **مرض الالتهاب الحوضي** يعتبر الغسول المهبلي أحد العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بمرض الالتهاب الحوضي، الذي يتضمن التهاب الرحم وقنوات فالوب والمبيضين. وهذا المرض يمكن أن يؤثر سلبًا على فرص الحمل في المستقبل.

. **الولادة المبكرة** تُعتبر الولادة المبكرة من المخاطر المرتبطة باستخدام الغسول المهبلي أثناء الحمل. ومع ذلك، يجب الإشارة إلى أن استخدام الغسول المهبلي في الأشهر الستة التي تسبق الحمل لا يزيد من خطر الولادة المبكرة، بينما قد يؤدي استخدامه خلال فترة الحمل إلى ذلك.

 **الحمل المنتبذ** يُعتبر الحمل المنتبذ من الأضرار المحتملة لاستخدام الغسول المهبلي، حيث أن هذا الغسول يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بمرض التهاب الحوض، مما يزيد بدوره من احتمالية حدوث الحمل المنتبذ. وكلما زاد استخدام الغسول المهبلي، زادت المخاطر المرتبطة بالحمل المنتبذ.

**. الالتهابات المهبلية**يمكن أن يؤدي استخدام الغسول المهبلي إلى زيادة خطر الإصابة بالالتهابات المهبلية، مثل التهاب المهبل البكتيري أو الفطري. يعود ذلك إلى أن الغسول المهبلي ي disrupt توازن البكتيريا الطبيعية الموجودة في المهبل.ومن المهم الإشارة إلى أنه على الرغم من أن بعض الأشخاص يستخدمون الغسول المهبلي للتخلص من الالتهابات، إلا أن هذا الاستخدام قد يزيد من خطر انتشار الالتهاب إلى مناطق أخرى من الجهاز التناسلي.

**. التهاب عنق الرحم**يعتبر التهاب عنق الرحم أحد الأمراض المرتبطة بعنق الرحم، وقد يكون ناتجًا عن استخدام الغسول المهبلي أثناء الحمل. يتمثل هذا الالتهاب في تهيج عنق الرحم، مما يؤدي إلى ظهور أعراض مزعجة مثل الحكة والألم في المهبل.

**. الحمل خارج الرحم**يمكن أن يزيد استخدام الغسول المهبلي أثناء الحمل من احتمالية حدوث حمل خارج الرحم. يحدث ذلك نتيجة للإصابة بعدوى التهابية في منطقة الحوض. يُعرف هذا النوع من الحمل بـ "الحمل المنتبذ"، حيث لا يمكن أن يستمر ويتطور ليصبح جنينًا، وذلك لأن الجنين يجب أن يمر بمراحل تطوره داخل الرحم، حيث تنغرس البويضة المخصبة.

**أهمية نظافة المهبل للحامل:**

 

تعتبر نظافة المهبل أمرًا بالغ الأهمية لصحة المرأة الحامل وصحة جنينها، وذلك للأسباب التالية:

. **الوقاية من العدوى:**تكون المرأة الحامل أكثر عرضة للإصابة بالعدوى الفطرية والبكتيرية نتيجة التغيرات الهرمونية وزيادة تدفق الدم إلى منطقة الحوض. تساهم النظافة الجيدة في منع تكاثر هذه الكائنات الدقيقة وتقليل خطر الإصابة بالعدوى. قد تؤدي بعض العدوى المهبلية إلى مضاعفات خلال فترة الحمل، مثل الولادة المبكرة أو انخفاض وزن الجنين عند الولادة.

 **حماية صحة الجنين:**يُعتقد أن الحفاظ على نظافة المهبل يساعد في منع انتقال العدوى من الأم إلى الجنين أثناء عملية الولادة. بعض العدوى المهبلية، مثل الهربس، يمكن أن تسبب مضاعفات خطيرة للجنين، مثل العدوى عند الولادة أو الإجهاض.

. تعزيز الراحة:تعاني الكثير من النساء الحوامل من الحكة والتهيج في منطقة المهبل، ويمكن أن تسهم النظافة الجيدة في تخفيف هذه الأعراض وتحسين مستوى الراحة.

.** تسهيل عملية الولادة**:تساعد النظافة الجيدة على توسيع المهبل وزيادة مرونته أثناء الولادة. قد يقلل ذلك من خطر حدوث تمزقات في المهبل ويسهل عملية الشفاء بعد الولادة.

**مضاعفات استخدام الغسول المهبلي خلال فترة الحمل**

 

على الرغم من أن المهبل له رائحة طبيعية وبعض الإفرازات، إلا أن هناك علامات وأعراض قد تشير إلى وجود مشكلة خطيرة تستدعي استشارة الطبيب. تشمل هذه العلامات والأعراض ما يلي:

- ظهور رائحة مهبلية مستمرة لا تختفي بعد عدة أيام.

- الشعور بحرقان أو حكة، مع وجود احمرار أو تورم داخل أو حول المهبل.

- الشعور بالألم أو عدم الراحة أثناء ممارسة العلاقة الجنسية.

- الشعور بالألم أثناء التبول.

- خروج إفرازات مهبلية ذات رائحة قوية.

- خروج إفرازات بيضاء أو خضراء مصفرة من المهبل.

**كيفية استخدام الغسول المهبلي**

 

إذا كنتِ ترغبين في استخدام الغسول المهبلي للحفاظ على نظافة المنطقة، فهناك بعض الخطوات التي يجب اتباعها لتحقيق أفضل النتائج.

إليكِ خطوات استخدام الغسول المهبلي:

. **اختيار الغسول الآمن**تحتوي بعض الغسولات على مكونات لطيفة ومناسبة للمنطقة الحساسة، لذا يُفضل اختيار تلك التي تحتوي على مكونات بسيطة وغير ضارة. إليك بعض النصائح:

- اختاري المواد غير المعطرة مثل الجلسرين أو الصابون القشتالي.

- تجنبي الصابون الذي يحتوي على كميات كبيرة من الأصباغ والعطور أو المكونات القاسية التي قد تسبب الحساسية.

- ابتعدي عن الغسولات المهبليّة المطهرة، حيث تحتوي على مواد قد تؤدي إلى اختلال التوازن البكتيري الطبيعي.

- تأكدي من قراءة قائمة المكونات، حيث أن بعض الغسولات تدعي أنها تحافظ على التوازن الحمضي، ولكن قد لا تكون فعالة كما يُزعم.

. استخدمي كمية مناسبة عند استخدام الغسول المهبلي، من المهم اختيار كمية قليلة ومناسبة، حيث أن المنطقة صغيرة ولا تحتاج إلى كمية كبيرة من الغسول مع الماء الدافئ. يُفضل استخدامه أثناء الاستحمام، مع تجنب استخدام الماء الساخن على الجلد.

.** اختاري منشفة لتنظيف المنطقة**يمكنك تنظيف المنطقة باستخدام الماء والغسول مباشرة، أو من خلال استخدام منشفة نظيفة وقطنية مبللة بالماء. ضعي كمية قليلة من الغسول عليها، ثم مرريها بلطف على المنطقة الخارجية للمهبل، مع تجنب الفرك القاسي لتفادي تهيج الجلد.

.**اغسلي المنطقة بالماء**اغسلي المنطقة باستخدام كمية وفيرة من الماء الدافئ للتأكد من إزالة الصابون تمامًا، وتحققي من أنكِ تخلصتِ من كل بقايا الصابون.

. **جففي المنطقة برفق**كخطوة أخيرة، استخدمي منشفة نظيفة لتجفيف المنطقة عن طريق التربيت عليها بلطف، مع تجنب الفرك لتفادي حدوث الاحمرار أو التهيجات الجلدية.

**أفضل أنواع غسول للحمل**

 

**YES WB**إذا كنت تعانين من عدم الراحة المهبلية أو الجفاف، فإن استخدام مرطبات وغسولات مثل الغسول العضوي YES WB يمكن أن يساعد في تخفيف الألم والانزعاج. هذه التركيبة خالية من المواد المسببة للحساسية ومتوازنة لدرجة الحموضة.

**BETAFEM**يوفر حماية يومية مثالية من المضايقات المهبلية، بما في ذلك الحكة والرائحة والتفريغ المفرط. يحتوي على تركيبة ثلاثية مميزة من TRI-CARE + تشمل Immortelle وSyriCalm وDeoPlex. كما يحتوي على مكونات طبيعية مثل البريبايوتكس التي تساعد في استعادة توازن مستويات الأس الهيدروجيني. هذا الغسول معطر ومختبر سريرياً، مما يجعله مناسباً للبشرة الحساسة.

**غسول فاجيسيل بالانس**تم تصميم غسول فاجيسيل خصيصًا لتلبية الاحتياجات الفريدة للبشرة الحساسة في المنطقة الحميمة. وقد تم اختباره من قبل أطباء النساء، وهو لطيف بما يكفي للاستخدام اليومي. هل تعلم أن الدورة الشهرية، والملابس الضيقة، وانقطاع الطمث، وحتى بعض أنواع الصابون يمكن أن تؤثر على توازن المهبل؟ هذا قد يجعلك تشعرين بزيادة في الحساسية. يحتوي غسول Vagisil pH Balance Intimate على LactoPrebiotic، الذي يساعد في دعم توازن الأس الهيدروجيني وتعزيز الدفاعات الطبيعية. الآن يمكنك الاستمتاع بشعور التوازن والانتعاش طوال اليوم.

**مرطب Canesintima Intimate Lubricating Water**يوفر تخفيفًا فعالًا من الجفاف المهبلي. تركيبة هذا المرطب الفريدة غنية بكاميليا جابونيكا وحمض الهيالورونيك، وهما مكونان طبيعيان معروفان بخصائصهما المرطبة. مناسب للاستخدام المنتظم، هذا المرطب اللطيف خالٍ من البارابين والمواد المهيجة والصابون والعطور. يمكنك استخدامه عند الحاجة. تحتوي العبوة على زجاجة سعة 50 مل.

3X  Femfresh غسول يومي للنظافة الشخصية** تم تصميم هذا الغسل اليومي اللطيف خصيصًا لتنظيف البشرة مع المساعدة في الحفاظ على توازن درجة الحموضة الصحية .

يساعد الرقم الهيدروجيني المنخفض للمنطقة الحميمة على الحماية من التهيج ويمكن أن يزعج ذلك بالغسيل العادي وجل الاستحمام .

Femfresh برائحته اللطيفة ومستخلصاته المهدئة من الصبار ، يوفر نضارة طويلة الأمد طوال اليوم .

تم اختبار غسول Femfresh اليومي الحميم من قبل أطباء الجلد وأمراض النساء وهو مناسب للاستخدام اليومي .

**جل مرطب فاجيسيل** جل Vagisil المرطب الخارجي يساهم في تخفيف وتجديد بشرة المهبل الجافة وغير المريحة، حيث يمنح البشرة شعورًا بالترطيب والنعومة والراحة. يحتوي على مركب ProHydrate، وهو مزيج فريد من المرطبات بما في ذلك حمض الهيالورونيك الذي يشبه الرطوبة الطبيعية. يمكن أن يؤدي الاستخدام المنتظم إلى تحسين صحة بشرتك الحميمة، وهو خالٍ من هرمون الاستروجين والبارابين.

**غسول Lactacyd النسائي** غسول Lactacyd النسائي اليومي مصمم خصيصًا للمناطق الحساسة لدى النساء، بتركيبته المناسبة للاستخدام اليومي. يوفر لك هذا الغسول النظافة اليومية والنضارة والحماية أثناء الاستحمام، مما يساعدك على البقاء خالية من الروائح طوال اليوم.

**غسول Faith in Nature النسائي** هذا الغسول الأنثوي اللطيف، الغني بجل الصبار العضوي، مصمم خصيصًا لتنظيف وتجديد البشرة الحساسة. يتميز برائحة طبيعية 100% مع الزيوت العطرية، وهو خالٍ من البارابين.

**غسول أنثوي Anthyllis Delicate Intimate** يتميز هذا المنتج بتركيبة ناعمة للغاية على البشرة، مع احترام للبيئة، حيث يحتوي على زيت اللافندر الأساسي الذي يمنحه عطرًا مميزًا.

تتضمن التركيبة أيضًا خلاصة الكالندولا المعروفة بخصائصها المضادة للالتهابات والاحمرار، مما يعزز من فعالية المنتج.

تساهم خصائص التهدئة والانتعاش من التوت الأزرق في جعله مناسبًا حتى لأكثر أنواع البشرة حساسية.

**Apivita** جل منظف لطيف مصمم للاستخدام اليومي في العناية بالمنطقة الحساسة، ويستهدف النساء الأصحاء في مرحلة الإنجاب.

يعمل على تنظيف البشرة بلطف دون التسبب في جفافها، كما يحميها ويهدئ أي تهيج قد يحدث.

تساعد مكونات مثل البابونج العضوي، والماء، والألانتوين، والبانثينول، والصبار النشط بيولوجيًا في تهدئة التهيجات.

كما يمنع نمو الكائنات الحية الدقيقة الضارة.

يساهم حمض اللاكتيك، والسكريات الطبيعية، والليبوأمينوحمض الطبيعي في تعزيز الحماية الطبيعية للمنطقة الحساسة وتعديل مستوى الحموضة.

يمنح زيت اللافندر العضوي شعورًا بالانتعاش ورائحة خفيفة.

يُستخدم يوميًا على البشرة الرطبة، حيث يتم تدليكه بلطف للحصول على رغوة غنية ثم يُشطف جيدًا.

للاستخدام الخارجي فقط.

**العناية بالمنطقة الحساسة خلال فترة الحمل**

 

إليك أهم النصائح للحفاظ على نظافة المنطقة الحساسة بشكل صحيح، مما يساعد على تجنب الإصابة بالعدوى:

1. اغسلي المنطقة الحساسة من الخارج مرتين يوميًا باستخدام ماء دافئ وغسول طبي أو طبيعي.

2. عند تنظيف المنطقة المهبلية، تأكدي من القيام بذلك من الأمام إلى الخلف بعد استخدام الحمام، لتفادي نقل الجراثيم من الخلف.

3. احرصي على عدم ترك المنطقة مبللة، وجففيها جيدًا بعد تعرضها للماء، وتجنبي الجلوس في ملابس داخلية مبللة لفترة طويلة.

4. تجنبي استخدام تيار ماء قوي عند تنظيف المهبل، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى دفع البكتيريا من منطقة الشرج إلى مجرى البول ومجرى الولادة ثم الرحم.

5. يمكنك تدليك المنطقة ببضع قطرات من ماء الورد أو زيت الورد المخفف بزيت الأطفال بعد الاستحمام أو إزالة الشعر الزائد، مما يساعد على تفتيحها وإضفاء رائحة عطرة.

6. ارتدي دائمًا ملابس داخلية قطنية، ويفضل تغييرها مرتين يوميًا.

7. إذا لاحظت إفرازات غير طبيعية، مثل الأصفر أو الأخضر أو الرمادي، أو إذا كانت رائحتها كريهة، يجب عليك استشارة الطبيب، حيث قد تكون هذه علامات على وجود عدوى تحتاج إلى علاج سريع.

8. تجنبي استخدام اللوف أو أي أدوات خشنة قد تسبب تهيجًا للمنطقة.