تاريخ النشر: 2024-10-31
ما هو دواء أوستيوكير؟أوستيوكير Osteocare: الآثار الجانبية، الجرعة، ودواعي الاستعمال. يُعتبر هذا المكمل الغذائي من العناصر الأساسية التي تساهم في تعزيز صحة العظام والأسنان. فما هي الجرعة المناسبة لاستخدامه، وما هي دواعي استعماله؟ هل يمكن استخدامه من قبل الحوامل والمرضعات؟ وما هي البدائل المتاحة لهذا الدواء؟ من خلال دليلى ميديكال فتابعونا.
أوستيوكير بلس (Osteocare Plus) هو مكمل غذائي مصمم لتوفير العناصر الغذائية الضرورية لصحة العظام والمفاصل والغضاريف والأسنان. يحتوي أوستيوكير بلس على مزيج من الكالسيوم والمغنيسيوم وفيتامين د والزنك، بالإضافة إلى الجلوكوزامين والكوندرويتين. تحتوي أقراص أوستيوكير على الكوندرويتين، وهي مادة طبيعية تساهم في الحفاظ على السائل الزلالي ومرونة المفاصل. كما يحتوي على الجلوكوزامين، وهو بروتين يساعد الجسم في بناء الغضاريف، ويتواجد بشكل طبيعي في العظام ونخاع العظام.
Osteocare Plus Glucosamine هو مكمل غذائي يجمع بين العناصر الغذائية الضرورية لصحة العظام والمفاصل والغضاريف والأسنان. يحتوي على مزيج من الكالسيوم والمغنيسيوم وفيتامين د والزنك، بالإضافة إلى الجلوكوزامين والكوندرويتين.
يتميز أوستيوكير بلس بعدة فوائد، أبرزها دعمه لتكوين الكولاجين الطبيعي الذي يسهم في أداء الغضاريف لوظائفها بشكل سليم. كما يساعد في الحفاظ على صحة العظام والأنسجة الضامة، ويعزز من صحة المفاصل والعظام.
لا، أوستيوكير بلس خالٍ من اللاكتوز أو المواد الحافظة أو الخميرة.
يُنصح بتناول من 2 إلى 3 أقراص يوميًا مع الوجبة الرئيسية، مع كوب من الماء أو مشروب بارد.
يُوصى بتناول أوستيوكير في المجتمعات التي تعاني فيها الحوامل من نقص كميات الكالسيوم. ينصح الأطباء باستخدامه لتفادي خطر الإصابة بتسمم الحمل، ويُفضل البدء في تناوله من الأسبوع العشرين من الحمل وحتى نهايته.
نعم، يمكن لمريض السكري تناول أوستيوكير، ولكن يُفضل استشارة الطبيب قبل البدء في استخدامه.
لا، لا يؤدي هذا الدواء إلى ارتفاع ضغط الدم طالما تم استخدامه بالجرعات الموصى بها.
لا، لا تسبب حبوب أوستيوكير زيادة في الوزن.
يلعب المغنيسيوم دورًا أساسيًا في تعزيز نمو بصيلات الشعر، كما أن نقص الكالسيوم والمغنيسيوم في الجسم قد يؤدي إلى تساقط الشعر.
ينبغي على الحامل استشارة الطبيب قبل التوقف عن تناول مكملات الكالسيوم. تُعتبر حبوب أوستيوكير كالسيوم آمنة للحامل ولا تسبب أي أضرار.
تُعتبر حبوب أوستيوكير آمنة بشكل عام، طالما تم تناولها بالجرعات الموصى بها.
كلا النوعين يحتويان على نفس المكونات، والاختلاف الوحيد هو في البلد الذي يتم فيه تعبئة المنتج.
- أوستيوكير شراب للأطفال.
- أوستيوكير أقراص للكبار.
يمكن تناول أقراص أوستيوكير بعد الطعام بساعتين.
تتعدد فوائد حبوب أوستيوكير للشعر، ومن أبرز هذه الفوائد:
- تعزيز الشعر بفيتامين د.
- المساهمة في حل مشكلة تساقط الشعر.
- تقوية بصيلات الشعر.
- الحفاظ على حيوية الشعر ونضارته ولمعانه.
تتضمن المصادر الطبيعية للكالسيوم الحليب، الجبن، الزبادي، منتجات الصويا، السردين، السلمون، الحبوب، والخضروات الورقية مثل اللفت والكرنب.
يساهم الكالسيوم وفيتامين د في الوقاية من هشاشة العظام وعلاجها، حيث يعمل فيتامين د على تقليل فقدان العظام ويخفف من خطر التعرض للكسور، خاصة لدى كبار السن من الرجال والنساء. كما يعزز فيتامين د من امتصاص الكالسيوم بشكل فعال.
- أقراص أوستيوكير للكالسيوم
- أقراص كالسيترون (Calcitron)
- أقراص كالسي ماكس (Calcimax)
أستيوكير فيز هو مكمل غذائي يحتوي على مجموعة من الفيتامينات والمعادن الضرورية لصحة الجسم، ومن أبرز مكوناته:
- **فيتامين د3**: يتحول في الجسم إلى المركب النشط كالسيتريول، الذي يعزز امتصاص الكالسيوم والفوسفات من الأمعاء، ويساعد في إطلاق الكالسيوم من العظام، بالإضافة إلى تعزيز إعادة امتصاص الفوسفات في أنابيب الكلى.
- **السيلينيوم**: يعد جزءًا من إنزيم الجلوتاثيون بيروكسيديز، الذي يحمي خلايا الجسم من الأضرار الناتجة عن التأكسد بسبب بيروكسيديز الناتجة عن عمليات الأيض. وقد يساهم في الوقاية من بعض أنواع السرطان مثل سرطان الرئة والبروستاتا والقولون والمستقيم.
- **الكالسيوم**: عنصر غذائي أساسي في الوقاية من هشاشة العظام وعلاجها، حيث يساعد في تقليل معدل فقدان العظام، كما يساهم في الحفاظ على صحة الأعصاب والعضلات والقلب.
**الزنك:** يُعتبر الزنك معدنًا أساسيًا يلعب دورًا حيويًا في تنشيط حوالي 100 إنزيم داخل الخلايا. يُستخدم لتعزيز الجهاز المناعي، وعلاج نزلات البرد والتهابات الأذن المتكررة، بالإضافة إلى الوقاية من التهابات الجهاز التنفسي السفلي. كما يُعالج بعض أمراض العيون مثل الضمور البقعي والعمى الليلي، وأيضًا بعض الاضطرابات العقلية مثل الزهايمر واضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة. يُساهم الزنك أيضًا في معالجة نقص حاسة التذوق وأمراض الجهاز الهضمي مثل داء كرون، وداء هانسن، والتهاب القولون التقرحي، والقرحة الهضمية.
**النحاس:** يُعتبر النحاس عنصرًا غذائيًا أساسيًا يعمل كعامل مساعد لمصل السيرولوبلازمين، وهو أوكسيديز ضروري للتكوين السليم لبروتين الترانسفرين الذي ينقل الحديد في الدم. يُساعد النحاس في الحفاظ على مستويات طبيعية من خلايا الدم الحمراء والبيضاء، ويعمل على منع ظهور أعراض نقص الكريات البيضاء، مثل قلة العدلات وفقر الدم وهشاشة العظام. كما يُساهم في عملية التئام الجروح.
**المغنيسيوم:** يُعتبر المغنيسيوم معدنًا أساسيًا ومهمًا لبنية العظام، ويُستخدم في علاج أمراض القلب والأوعية الدموية، واضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة، والقلق، ومتلازمة التعب المزمن، والتليف الكيسي.
**فيتامين سي**: هو فيتامين يعمل كمضاد للأكسدة، ويلعب دورًا مساعدًا في العديد من عمليات الأيض مثل إنتاج الكارنتين، الكولاجين، الأحماض الأمينية والهرمونات. كما أنه ضروري لإنتاج النسيج الضام وامتصاص وتخزين الحديد في الجسم. يساهم في تعزيز مناعة الجسم وتقليل خطر الإصابة بالعدوى، خاصة العدوى الفيروسية.
**المنغنيز**: يعد عاملًا مساعدًا في العديد من أنظمة الإنزيمات، حيث يحفز إنتاج الكوليسترول والأحماض الدهنية في الكبد، ويؤثر على تكوين عديدات السكاريد المخاطية. يُستخدم لعلاج هشاشة العظام، فقر الدم، نقص الوزن، وأعراض المتلازمة السابقة للحيض.
- كل قرص من أوستيوكير يوفر للجسم كمية كافية من الكالسيوم تفوق تلك الموجودة في كوب من الحليب كامل الدسم بسعة 250 مل.
- بالإضافة إلى كونه خالٍ من الدهون والسكريات، تم تعزيز تركيبة أوستيوكير بالماغنسيوم والزنك وفيتامين د لزيادة فعاليته.
- يكفي تناول قرصين من أوستيوكير لتلبية الاحتياجات اليومية الموصى بها من الكالسيوم والماغنسيوم وفيتامين د.
- يُعتبر الكالسيوم عنصرًا أساسيًا لصحة العظام والأسنان، بالإضافة إلى دوره في دعم صحة القلب والعضلات والأعصاب.
- يلعب الكالسيوم أيضًا دورًا مهمًا في التئام الأنسجة وتنظيم ضغط الدم ومستويات الحموضة.
- تتجلى أهمية تناول كميات كافية من الكالسيوم بشكل خاص خلال فترات الحمل والرضاعة، وكذلك في مرحلة انقطاع الطمث وما بعدها، بالإضافة إلى كبار السن من الرجال والنساء.
يُعتبر دواء أوستيوكير مصدرًا غنيًا جدًا بالكالسيوم، حيث يوفر نسبة تصل إلى 100% من القيمة المرجعية للمواد الغذائية اللازمة. يستهدف هذا الفيتامين الأشخاص الذين يعانون من نقص الكالسيوم في العظام.
تُستخدم أقراص أوستيوكير لعلاج حالات هشاشة العظام، كما تساعد في تخفيف التقلصات والتشنجات العضلية الناتجة عن نقص فيتامين د. بالإضافة إلى ذلك، تُستخدم حبوب أوستيوكير لعلاج حالات الكساح، وتساهم أيضًا في معالجة قصور الغدة الدرقية.
يساهم أوستيوكير في الحفاظ على صحة العظام والأسنان بفضل احتوائه على فيتامين د والزنك والماغنسيوم. كما يُستخدم أوستيوكير كبسولات لتخفيف أعراض الحموضة الناتجة عن عسر الهضم، والقرحة المعدية، وارتجاع المريء.
تحتوي حبوب أوستيوكير على الماغنسيوم والزنك، اللذين يعززان من امتصاص الجسم للكالسيوم ويزيدان من فعاليته. يعتمد تركيب أوستيوكير على الكالسيوم لتقوية العظام وعلاج هشاشتها.
تعتبر فوائد أوستيوكير متعددة، حيث لا يقتصر دوره على تقوية العظام فحسب، بل يساهم أيضًا في مقاومة الضعف والإجهاد.
تساعد كبسولات أوستيوكير في تعزيز إنتاج الكولاجين بفضل احتوائها على فيتامين سي.
تعمل أقراص أوستيوكير المستوردة على تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية وتقوية جهاز المناعة.
كما يساهم أوستيوكير كالسيوم في تنظيم ضغط الدم وتقليل مستويات الدهون الثلاثية.
تساعد حبوب أوستيوكير كالسيوم في تعويض نقص الكالسيوم لدى الأشخاص فوق سن الخمسين، وأثناء فترات الحمل والرضاعة، وكذلك خلال وبعد انقطاع الطمث.
يستخدم برشام أوستيوكير في علاج حالات التهاب المفاصل الروماتويدي.
يدعم أوستيوكير الأصلي مرونة الغضاريف ويسهل حركتها بفضل احتوائه على فيتامين سي الذي يساهم في إنتاج الكولاجين الطبيعي.
1. أوستيوكير أوريجينال
2. أوستيوكير بلس: يحتوي على المكونات الأساسية بالإضافة إلى أحماض أوميغا 3 وإيزوفلافون، التي تعوض هرمون الاستروجين بعد سن اليأس.
3. شراب أوستيوكير
4. أقراص أوستيوكير القابلة للمضغ
5. أقراص أوستيوكير مع الجلوكوزامين والكوندرويتين: يحتوي هذا المنتج على الجلوكوزامين الذي يساهم في بناء الغضروف.
6. أقراص فوّار أوستيوكير
يحدد الطبيب المعالج الجرعة المناسبة لكل فرد بناءً على حالته الصحية. بشكل عام، تعتبر الجرعة المعتادة لعقار أوستيوكير هي: قرص واحد يومياً أو قرصين كحد أقصى.
يوصى الأطباء بتناول الدواء بعد الوجبات لتفادي أي آلام قد تحدث في المعدة أو منطقة البطن. يجب تناول أقراص أوستيوكير مع كوب من الماء دون مضغها أو كسرها.
**بالنسبة للأطفال:** يتم تحديد الجرعة المناسبة وفقاً لحالتهم الصحية وعمرهم. الجرعات الموصى بها هي كالتالي:
- من سنة إلى 3 سنوات: 350 ملجم يومياً.
- من 4 إلى 6 سنوات: 450 ملجم يومياً.
- من 7 إلى 10 سنوات: 550 ملجم يومياً.
- من 11 إلى 18 عاماً: من 800 ملجم إلى 1000 ملجم يومياً.
**بالنسبة للبالغين الذين تزيد أعمارهم عن 19 عاماً:** الجرعة المناسبة هي 700 ملجم يومياً.
جرعة دواء أوستيوكير للمرأة الحامل هي 700 ملجم يومياً.
أما بالنسبة للمرأة المرضعة، فإن الجرعة تكون أعلى نسبياً لتعويض الكالسيوم في جسم الأم، حيث يُنصح بتناول 700 ملجم يومياً بالإضافة إلى 550 ملجم.
لا توجد آثار جانبية معروفة لكبسولات أوستيوكير، ولكن يُنصح بمراعاة بعض التحذيرات:
- يُفضل عدم استخدام فيتابيوتيكس أوستيوكير إذا كنت تعاني من حساسية تجاه الأسماك أو المحار أو أي نوع آخر من الحساسية، ومن الأفضل استشارة الطبيب في هذه الحالة.
- يجب على مرضى السكري الذين يتناولون أدوية لتسييل الدم استشارة الطبيب قبل استخدام أقراص أوستيوكير.
- إذا كنت تتناول أدوية لعلاج الحموضة، يُفضل تناول أوستيوكير بلس بعد أو قبل الأدوية بساعتين.
- يجب الانتظار لمدة ساعة كاملة على الأقل إذا كنت تتناول أدوية تحتوي على الحديد، حيث إن أوستيوكير قد يقلل من فعالية امتصاص الجسم للحديد.
وفقًا لنشرة الدواء، لا توجد تفاعلات دوائية معروفة. ومع ذلك، تشير بعض المصادر إلى أن تناول مكملات الكالسيوم بجرعات كبيرة قد يتداخل مع بعض أدوية الضغط، مثل مدرات البول ومثبطات قنوات الكالسيوم. لضمان سلامتك عند تناول أقراص أوستيوكير مع أدوية الضغط، يُنصح بقياس ضغط الدم بانتظام ومتابعة الأمر مع طبيبك. كما يمكن أن يتفاعل المغنيسيوم مع بعض أدوية الضغط، والمضادات الحيوية، وأدوية الغدة الدرقية. بشكل عام، تأكد من إبلاغ طبيبك بجميع الأدوية التي تتناولها قبل استخدام هذا المكمل الغذائي.
قبل البدء في استخدام هذا الدواء، يُنصح بالتحدث مع طبيبك أو الصيدلي في الحالات التالية:
- إذا كنت تعاني من حساسية تجاه أي من مكونات الدواء.
- إذا كنت قد عانيت سابقًا من قرحة في الجهاز الهضمي.
- إذا كنت تعاني من مشاكل في الكبد.
- إذا كنت تعاني من ضعف في وظائف الكلى.
- إذا كان لديك أي أمراض قلبية.
- إذا كنت تعاني من الربو.
- إذا كنت مصابًا بمرض السكري.
- إذا كنت تعاني من هشاشة العظام.
- إذا كنت مصابًا بالسرطان أو أي حالات مرضية أخرى قد تؤثر على صحة عظام