كيف احافظ على حجم الثدى اثناء الرضاعة الطبيعية

تاريخ النشر: 2024-09-23

كيف احافظ على حجم الثدى اثناء الرضاعة الطبيعية

نصائح للعناية بالثدي أثناء فترة الرضاعة من المعروف أن ثدي المرأة يتعرض لتغيرات ملحوظة خلال فترة الحمل والرضاعة الطبيعية، حيث تؤدي الهرمونات التي يفرزها جسم الأم إلى نمو الثدي استعدادًا لإنتاج الحليب. وحرصًا منا على توفير بيئة صحية لكِ ولطفلك، تقدم لكِ دليلى ميديكال مجموعة من النصائح للعناية بالثدي خلال فترة الرضاعة.

لماذا تحدث تغييرات في الثدي بعد الولادة؟

 

السبب الأساسي وراء ذلك هو التغيرات الهرمونية. خلال فترة الحمل، يزداد حجم الثديين وكتلتهما، مما يؤدي إلى عدم قدرة الأربطة على تحمل هذا الحمل الزائد، مما يسبب تدلي الثديين. في الوقت نفسه، يتعرض الجلد للشد، مما يسهم في فقدان مرونته. بالإضافة إلى ذلك، تلعب الوراثة وشكل وحجم الغدد الثديية دورًا كبيرًا في هذه التغييرات.

ما هي أنواع حلمات الثدي؟

 

توجد أربعة أنواع:

1. الحلمة الغائرة أو المعكوسة.

2. الحلمة المسطحة أو المستوية.

3. الحلمة البارزة، وهي النوع الطبيعي.

4. الحلمة الكبيرة الحجم.

قد يرفض الطفل الرضاعة من الثدي بسبب استخدام الزجاجة (الببرونة) وليس بسبب نوع الحلمة، سواء كانت مسطحة أو معكوسة، حيث يمكنه الرضاعة عن طريق وضع الهالة أو جزء منها في فمه.

**أهمية اختيار حمالة الصدر المناسبة للرضاعة الطبيعية**

 

تعتبر فترة الرضاعة الطبيعية مرحلة حساسة تتطلب اهتماماً خاصاً بصحة الأم وراحتها. تلعب حمالة الصدر المناسبة دوراً أساسياً في هذه المرحلة، حيث لا تقتصر فائدتها على توفير الراحة فحسب، بل تساهم أيضاً في الوقاية من مشاكل الثدي مثل الانسداد والالتهابات. إن الاختيار السليم يضمن سهولة الوصول للثدي أثناء الرضاعة ويدعم صحة الثدي بشكل عام.

**معايير الاختيار**

عند اختيار حمالة الصدر المناسبة للرضاعة، يجب مراعاة عدة عوامل:

1. **الراحة والدعم**: من الضروري البحث عن حمالة صدر توفر دعماً كافياً دون الضغط على الثديين، ويجب أن تكون مريحة للاستخدام طوال اليوم.

2. **المقاس المناسب**: نظراً للتغيرات التي تطرأ على الجسم أثناء الحمل والرضاعة، قد يتغير المقاس. لذا، من المهم قياس الصدر بانتظام للحصول على المقاس الدقيق الذي يضمن الراحة والدعم الأمثل.

3. **سهولة الاستخدام**: يُفضل اختيار حمالة صدر تسهل الوصول للثدي أثناء الرضاعة، مثل تلك التي تحتوي على أكواب قابلة للفتح.

4. **المواد والتهوية**: الأقمشة الطبيعية مثل القطن توفر تهوية جيدة وتقلل من احتمالية التحسس، وهو أمر مهم خاصةً خلال فترة الرضاعة.

أنواع حمالات الصدر للرضاعة الطبيعية

 

تتوفر في السوق مجموعة متنوعة من حمالات الصدر، منها:

- حمالات بأكواب قابلة للفتح: تسهل عملية الرضاعة وتوفر وصولاً سهلاً.

- حمالات بدون سلك: تمنح راحة أكبر وتقلل من الضغط على الثديين.

- حمالات رياضية مخصصة للرضاعة: تجمع بين الراحة والدعم، مما يجعلها مثالية للأمهات النشيطات.

نصائح للحفاظ على حمالة الصدر

 

تساعد العناية السليمة بحمالة الصدر على إطالة عمرها الافتراضي والحفاظ على جودتها:

- غسلها يدويًا أو في الغسالة بلطف: يُفضل استخدام دورة غسيل لطيفة أو غسلها يدويًا.

- استخدام منظفات ملابس خفيفة: يُنصح بتجنب المنظفات القاسية التي قد تضر بالأقمشة.

- تجفيفها في الهواء: يُفضل عدم استخدام المجفف الكهربائي لأنه قد يتسبب في تلف الأقمشة والأشرطة.

كيف يمكنك التعامل مع احتقان الثدي بعد الولادة؟

 

احتقان الثدي بعد الولادة يعني امتلاء الثديين بكميات كبيرة من الحليب، مما يؤدي إلى شعور بالألم ويجعل عملية الرضاعة صعبة ومؤلمة.

عادةً ما يزول احتقان الثدي خلال يومين من بدء الرضاعة الطبيعية، خاصة إذا اتبعت الإرشادات الموصى بها لتخفيف الاحتقان ومارست الرضاعة بالطريقة الصحيحة.

 نصائح والإرشادات لتخفيف احتقان الثدي

 

1. **استمري في الرضاعة بانتظام**: قد يكون الرضاعة صعبة عندما يكون الثدي محتقنًا، لكن من الضروري الاستمرار في إرضاع طفلك بانتظام. يُفضل الرضاعة على الأقل 8 مرات يوميًا، حيث يساعد ذلك في تقليل تورم الثدي والحفاظ على تدفق الحليب.

2. **الحمام والكمادات الدافئة قبل الرضاعة**: خذي حمامًا دافئًا أو ضعي كمادات دافئة على الثديين قبل الرضاعة.

3. **استخدمي الكمادات الباردة بعد الرضاعة**: لتخفيف الألم والاحتقان.

4. **الضغط اللطيف واستخراج الحليب**: جربي الضغط بلطف على ثدييك باستخدام يديك لإخراج كمية صغيرة من الحليب لتخفيف الضغط.

5. **اشفطي الحليب إذا لزم الأمر**: إذا لم تتمكني من إرضاع طفلك مباشرة، استخدمي مضخة الثدي لشفط الحليب.

**تمارين شد الثدي**

 

**التمرين الأول: الدمبلز** استلقي على مقعد مع توجيه وجهك لأعلى، وذراعيك مفرودتين مع حمل دمبل في كل يد. قومي بخفض الدمبلز حتى يقتربا من جانبي صدرك، ثم اضغطي عليهما مرة أخرى إلى وضع البداية. كرري هذا التمرين 10 مرات يوميًا.

**التمرين الثاني: البوش أب** ابدئي من وضعية الأربعة أطراف، مع وضع راحة يديك أوسع قليلاً من مستوى كتفيك وقدميك متقاربة. يجب أن يشكل جسمك خطًا مستقيمًا من الرأس إلى أخمص القدمين. اخفضي جسمك لأسفل حتى يكاد صدرك يلامس الأرض، مع الحفاظ على ذراعيك العلويين بزاوية 45 درجة بالنسبة لجسمك.

**تغيرات الثدي بعد الولادة**

 

1- **زيادة إفرازات الثدي** مع اقتراب نهاية فترة الحمل، يبدأ الثدي في إفراز سائل يُعرف بـ "اللبأ"، وذلك استعدادًا لإنتاج الحليب اللازم للرضاعة الطبيعية. قد تزداد كمية هذا السائل في الأيام الأولى بعد الولادة، ثم تبدأ في التراجع تدريجيًا بعد عدة أسابيع. يمكن للأم حماية ملابسها من البلل الناتج عن اللبأ باستخدام ضمادات الثدي.

2- **احتقان الثدي** بعد الولادة، تنتج الأم الحليب بكميات كبيرة، مما يؤدي إلى احتقان الثدي وانتفاخه. ومع كل رضعة، تتحسن هذه الأعراض بشكل نسبي، خاصة عند استخدام كمادات دافئة على المنطقة المؤلمة بانتظام. ومع مرور الوقت، يبدأ الثدي في إنتاج الحليب وفقًا لاحتياجات الطفل، مما يساعد على اختفاء التورم والاحتقان بشكل نهائي.

3- **ألم الثدي** بعد فترة من الرضاعة الطبيعية، قد تشعر الأم بوخز في الثدي كلما اقترب موعد الرضعة، ويعود ذلك إلى تدفق الحليب في القنوات اللبنية.

4- ألم الحلمة قد تعاني الأم في الأيام الأولى من الرضاعة الطبيعية من ألم في الثدي، وذلك بسبب عدم قدرة الطفل على الالتصاق بشكل صحيح، مما يؤدي إلى التهاب الحلمة وتشققها.

**العناية بالثدي أثناء الرضاعة باستخدام زجاجة الرضاعة**

 

حتى لو لم تكن المرأة تنوي إرضاع طفلها من ثديها، فإن الثدي سيستمر في إنتاج الحليب وإفراز الكمية اللازمة لتغذية الطفل، وذلك بسبب تحفيز الهرمونات لأنسجة الثدي على إفراز الحليب بعد حوالي يومين من الولادة.خلال هذه الفترة، ينبغي على المرأة ارتداء حمالة صدر مريحة وذات جودة عالية، والاهتمام بنظافة الثدي وجفافه. يُفضل تنظيف الحلمتين باستخدام غسول لطيف أو زيت للأطفال، مع تجنب استخدام الصابون الذي قد يسبب لهما الحساسية والجفاف.

إذا رغبت المرأة في تقليل إدرار الحليب، خاصة إذا بدأ الثدي في تسريب الحليب أو شعرت بثقل في صدرها، يمكنها ربط قطعة قماش حول صدرها وشدها بإحكام، حيث يساعد ذلك في تقليل إدرار الحليب.

يجب على المرأة تجنب لمس الحلمتين، لأن ذلك قد يحفز إدرار الحليب بشكل أكبر. وإذا شعرت أن ثديها ممتلئ بالحليب، يمكنها استخدام كيس من الثلج لتخفيف الشعور بالامتلاء.

ينبغي على المرأة العناية بثدييها بهذه الطريقة حتى تشعر بأنهما أصبحا أكثر ليونة وخلوًا من الحليب. وفي حال شعرت بوجود كتل دافئة ومؤلمة في صدرها أو شعرت بالتعب، يجب عليها التواصل مع الطبيب للحصول على المشورة اللازمة.

**العناية بالثدي أثناء الرضاعة الطبيعية**

 

بعد أيام قليلة من الولادة، يبدأ الجسم في إفراز كمية صغيرة من الحليب تُعرف باللبأ (colostrum). وبعد مرور 2-5 أيام، يبدأ الجسم بإنتاج الحليب الناضج. قد يحتاج الجسم إلى حوالي 10 أيام لإفراز الحليب الناضج، وعند حدوث ذلك، تشعر المرأة بأن ثديها أصبح ممتلئًا وطريًا.

من المهم الإشارة إلى أن أفضل وسيلة لتحفيز إنتاج الحليب هي عملية مص الحلمتين بواسطة الرضيع، مما ينشط غدد الحليب لإنتاج المزيد من الحليب. أثناء إرضاع المرأة لطفلها، يقل شعورها بامتلاء الثدي، وقد تشعر بوخز خفيف خلال الرضاعة، خاصة عند بدء تدفق الحليب من الثدي (رد فعل تدفق الحليب - let down reflex).

بعد مرور 7 أيام أو أكثر، يبدأ الشعور بامتلاء الثدي في التلاشي، وتعود الحلمتان إلى شكلهما وحجمهما الطبيعيين كما كانا قبل الحمل أو الولادة. إن انتقال المرأة من الشعور بامتلاء الثدي قبل الرضاعة وبعدها إلى اختفاء هذا الشعور يدل على نجاح عملية الرضاعة وسيرها بشكل سليم.

1- الحفاظ على النظافة الجيدة: تأكدي من غسل يديكِ جيدًا قبل لمس ثدييكِ، ويفضل تنظيف الحلمات يوميًا باستخدام ماء دافئ. تجنبي استخدام الصابون لأنه قد يؤدي إلى جفاف جلدك وإزالة الزيوت الطبيعية التي تلعب دورًا في الحفاظ على نظافة ورطوبة الحلمات والهالة البنية.

2- اختيار حمالة صدر داعمة:اختاري حمالة صدر مخصصة للرضاعة الطبيعية، وتأكدي من أنها بمقاس مناسب لكِ، وتجنبي اختيار مقاس أصغر. يُفضل ارتداء حمالات مصنوعة من القطن، حيث إنه يسمح لبشرتك بالتنفس بشكل جيد.

3- تغيير ضمادات الرضاعة بانتظام:إذا كنتِ تستخدمين الضمادات لمنع تسرب الحليب من الثدي، تأكدي من تغييرها عندما تصبح رطبة، واحتفظي بها نظيفة دائمًا لتفادي التهاب الحلمتين.

4- ترطيب حلمات الثدي: بعد الانتهاء من إرضاع طفلك، قومي بفرك القليل من حليب الثدي على الحلمتين والهالة، واتركيهما ليجفا. هذا يساعد في منع جفاف الثديين والحفاظ على ترطيبهما.

5- إبعاد الطفل عن الثدي بشكل صحيح:عندما تلاحظين أن طفلك قد انتهى من الرضاعة، تجنبي سحبه بعيدًا عن الثدي. الطريقة الصحيحة هي وضع إصبعك في زاوية فمه، مما يساعد على كسر عملية الشفط بين فمه والثدي.

**مضاعفات محتملة للثدي بعد الولادة**

 

ينبغي على الأم استشارة الطبيب إذا كانت التغيرات التي تطرأ على الثدي بعد الولادة شديدة وصعبة التحمل، حيث قد تتطور إلى المضاعفات التالية:

1- **التهاب الضرع** قد تتعرض القنوات اللبنية في الثدي للانسداد خلال الأسابيع الثلاثة الأولى بعد الولادة، مما يزيد من خطر الإصابة بعدوى تعرف باسم "التهاب الضرع". ومن الأعراض التي قد تشير إلى ذلك:

- انتفاخ الثدي.

- ظهور خطوط حمراء على جلد الثدي.

- ارتفاع درجة حرارة الثدي.

- الشعور بألم في الثدي.

- الإصابة بالحمى.

- ظهور صديد أو دم في حليب الثدي.

إذا لم تتلقَ الأم المضادات الحيوية بسرعة، فقد يتطور التهاب الضرع إلى خراج في الثدي.

2- العدوى الفطرية يمكن أن تؤدي الرضاعة الطبيعية إلى حدوث تشققات في الحلمات، مما قد يسمح بانتقال عدوى الخميرة إلى جسم الأم، مما يسبب مجموعة من الأعراض المزعجة، منها:

- حكة في الحلمة.

- ألم في الحلمة.

- إفرازات بيضاء من الحلمة.

- ألم في الثدي بعد الرضاعة.

وفي حال تم تشخيص الأم بهذه العدوى، فإنه من الضروري أن تتوقف عن الرضاعة الطبيعية لتجنب نقل العدوى إلى الطفل.

3- سرطان الثدي خلال السنة الأولى بعد الولادة، قد تواجه الأم خطر الإصابة بسرطان الثدي. لذا، من المهم أن تقوم بفحص ثدييها بانتظام، وأن تسعى للحصول على الرعاية الطبية إذا لاحظت أي كتل مؤلمة، أو زيادة في الحجم، أو إفرازات غير طبيعية، أو تجاعيد في الجلد.

**إرشادات العناية بالثدي بعد الولادة**

 

تتطلب العناية بالثدي بعد الولادة اتباع مجموعة من التعليمات الهامة، ومنها:

بعد الولادة، سيبدأ الثدي في امتلاء الحليب، ومن الضروري التخلص من بعض هذا الحليب، سواء من خلال الرضاعة الطبيعية أو باستخدام أجهزة مخصصة، لتجنب انتفاخ الثدي وما يترتب عليه من ألم شديد.

يمكن وضع كمادات دافئة على الثدي بعد الرضاعة أو الاستحمام بالماء الدافئ، حيث يساعد ذلك في منع تراكم الحليب على الثدي والحلمة، مما يقلل من خطر الالتهاب.

كإجراء وقائي لتفادي تسرب الحليب وما قد يسببه من إحراج، ينبغي على الأم الالتزام بجدول منتظم للرضاعة الطبيعية. يُفضل استخدام فوط صحية خالية من الدعامة البلاستيكية أو المبطنة، وتغييرها بعد كل رضعة لتفادي التهاب الحلمة.

لحماية الحلمة من التشقق، يجب على الأم تعليم الطفل كيفية الرضاعة بشكل صحيح، وذلك بوضع الثدي في فمه بطريقة تضمن دخول الحلمة بالكامل أثناء الرضاعة.

لمنع جفاف الحلمات، يُنصح بتعريضها للتهوية المستمرة وتجفيفها فور الانتهاء من التنظيف.

من المهم ارتداء حمالة صدر مناسبة للثدي، ويفضل أن تكون من النوع المخصص للرضاعة الطبيعية. يجب تجنب ارتداء حمالات الصدر الضيقة لتفادي أي ضغط غير مريح.

**علاج تشقق الحلمات أو تقرحها**

 

تواجه العديد من الأمهات مشكلة تقرح أو تشقق الحلمات، وغالبًا ما يتجاهلنها دون البحث عن علاج، مما يؤدي إلى تفاقم الحالة. لذلك، من المهم معالجة هذه المشكلة بسرعة. إليك بعض الطرق الفعالة:

- قومي بعصر كمية من حليب الثدي من الحلمة وامسحي بها المنطقة المتألمة، ثم اتركيها حتى تجف. فخصائص حليب الثدي العلاجية يمكن أن تساعد في شفاء الحلمات بنفس فعالية الكريمات أو الغسولات المخصصة.

- استخدمي زبدة الشيا لترطيب الحلمات، مع التأكد من غسلها جيدًا قبل إرضاع طفلك.

- يمكنك دهن الحلمات بزيت الزيتون لترطيبهما وعلاج التشققات بشكل سريع.

- اخلطي ملعقتين كبيرتين من عسل النحل مع نفس الكمية من جل الصبار، ثم أضيفي ملعقة كبيرة من زيت الزيتون وزبدة الكاكاو والجلسرين. احتفظي بالخليط في علبة نظيفة داخل الثلاجة، وادهني حلمات ثدييك به صباحًا ومساءً.

- استخدمي كريمات لعلاج تشقق حلمات الثدي

تتوفر العديد من كريمات علاج تشقق حلمات الثدي في الأسواق، ومن أبرزها:

- كريم Sanosan Napple Salve For Women هذا المنتج يحظى بشعبية كبيرة بين النساء، حيث يحتوي على اللانولين الطبيعي النقي الذي يوفر حماية إضافية ويعمل كمسكن فعال. يُعتبر مناسبًا للحلمات الحساسة لأنه خالٍ من الألوان والروائح والمواد الحافظة.

- كريم Lansinoh Lanolin يحتوي هذا الكريم على 100% من اللانولين المكرر النقي. يُستخدم لتخفيف الألم والانزعاج الناتج عن جفاف وتقرح وتشقق الحلمات. كما أنه آمن للاستخدام، فلا حاجة لغسل اللانولين من ثدييك قبل الإرضاع، حيث إنه مضاد للحساسية وآمن لطفلك.

- كريم Motherlove للحلمات المتشققة والمتقرحة هذا الكريم خالٍ من اللانولين، ويحتوي على مكونات طبيعية عضوية بالكامل تهدف إلى تهدئة وشفاء الحلمات الملتهبة. يتضمن تركيبته زيت الزيتون البكر، وشمع العسل، وزبدة الشيا، وجذر الخطمي، وزهرة الآذريون. كما أنه غير سام وآمن للاستخدام حول طفلك، مما يعني أنه لا حاجة لغسله قبل الإرضاع.