تاريخ النشر: 2023-11-25
التبول اللاإرادي من المشكلات التي تقابل بعض الأطفال، ولكنها تصيب أيضًا المراهقين، مما يزيد من الإحراج والقلق والتوتر خوفًا من وجود مشكلة صحية خطيرة.يستعرضموقع دليلى ميديكال في التقرير التالي كل ما يتعلق بالتبول اللاإرادي عند المراهقين، يُعتبر التبول اللاإرادي أو سلس البول من المشكلات الصحية التي يُمكن أن يُعاني منها بعض المراهقين، ولكنّها غير مألوفة أو شائعة بشكلٍ كبير في هذه المرحلة من العمر، وعادًة ما تحدث للمراهق أثناء النوم، وفي هذا المقال نُقدم لكم أبرز الأسباب المؤدية لهذه المشكلة عند المراهقين تحديدًا
أسباب التبول اللاإرادي لدى المراهقين
التوتر تسبب الأمور الحياتية الطارئة والحاسمة في التأثير الكبير على المراهق، مما قد تجعله غير مركز على رغبته في التبول أو إهمال الأمر، وبالتالي تعرضه للتبول اللاإرادي، ومن هذه الأمور الحياتية:
الانتقال من المدرسة المعتادة إلى مدرسة جديدة.
تغيير المنزل الذي ترعرع فيه المراهق.
طلاق الوالدين أو انفصالهما.
ولادة طفل جديد للعائلة.
الصدمة النفسية تعمل الصدمات النفسية مثل موت أحد المقربين أو التعرض للحوادث إلى زيادة الضغط على المثانة، وبالتالي الإصابة بسلس البول. وغالباً ما ينتهي الأمر من تلقاء نفسه، ولكن استمرار المراهق بالتبول اللاإرادي لمدة تزيد عن أسبوعين يعني لا بد من اللجوء إلى العلاج النفسي المناسب.
اضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه المراهق المصابين باضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه هم أكثر عرضة للتبول اللاإرادي في هذه الفئة العمرية.
سوء المعاملة بجميع أنواعها تزيد من الضغوط النفسية المتراكمة عند المراهق، مما تؤثر على قدرته في التحكم بالمثانة، ومن مواقف سوء المعاملة التي قد يتعرض لها المراهق:
التنمر.
الاعتداء الجسدي أو النفسي أو الجنسي.
إدمان أحد الوالدين على الكحول أو المخدرات.
الشعور بالقلق يحفز شعور المراهق بالقلق من إفراز المزيد من هرمون فازوبريسين (vasopressin) الذي يتحكم بكمية البول التي تفرز أثناء نوم المراهق.
الشعور بعدم الأمان تزيد بعض المواقف الحياتية من شعور المراهق بعدم الأمان في البيئة المحيطة منه، سواء المدرسة أو المنزل، مما يؤثر سلباً على قدرته على التحكم بعملية التبول لديه.
أساليب التأقلم غير الصحية للتأقلم مع المشكلات التي يواجهها قد تزيد من الأمر سوء، وبالتالي زيادة مرات التبول اللاإرادي لديه.
اضطرابات النوم المتنوعة في أنماط النوم، حيث أن جميعها تزيد من حالات التبول اللاإرادي عند المراهق، ومن هذه الاضطرابات:
انقطاع التنفس خلال النوم، الأمر الذي يؤثر على توازن المواد الكيميائية في الدماغ، وبالتالي حدوث التبول اللاإرادي.
النوم العميق بحيث لا يستطيع المراهق من الاستيقاظ للتبول أو النعاس المفرط خلال فترة النهار.
الأرق أو عدم القدرة على الدخول في مراحل النوم المتسلسلة بسهولة.
التبول اللاإرادي الليلي أكثر شيوعًا عند الأولاد بنسبة 2- 3 مرات مقارنة بالفتيات.
ازدواج الحالب: وهو عيب خلقي يصيب الفتيات، تنعدم فيه القدرة على الإمساك بالبول.
خلل بالمثانة: بعض المراهقين يمتلكون مثانات صغيرة نسبياً، لا يمكنها تحمل الكثير من البول، وآخرون يعانون من تشنجات عضلية تسبب مرضهم بسلس البول.
النوم العميق: ربما ينام ابنكِ المراهق نوماً عميقاً، فلا يستطيع الاستيقاظ وقت امتلاء المثانة لدخول المرحاض.
بعض الأنواع من الأدوية: يمكن لبعض الأدوية المتناولة أن تسبب مشكلة التبول اللاارادي عند المراهقين، الأم معاناة ابنكِ بسلس البول بعد استعمال بعض الأدوية مثل المهدئات ومرخيات العضلات، فمن الضروري التوجه إلى الطبيب لتبديل هذه الأدوية.
مشاكل طبية: قد يؤدي التهاب المسالك البولية أو السكري أو الإمساك إلى معاناه ابنكِ المراهق بالتبول اللاارادي.
تشوهات خلقية: مثل تشوهات فى الجينات أو الكروموسومات أو حدوث اضطراب لكي أثناء الحمل.
الكافيين: يعد شرب الكافيين سبباً من اسباب التبول اللاارادي عند المراهقين أثناء النوم، فعند شرب ابنكِ المراهق للكافيين فى وقت متأخر تعمل الكليتان على زيادة كمية البول، فيصعب عليه التحكم أثناء النوم على كمية البول المتكونة.
مشاكل في المثانة؛ إذ قد لا تتمكن المثانة من إفراغ البول بشكل تام؛ مما يؤدي إلى بقاء البول فيها، أو قد لا تكون المثانة قادرة على تخزين كميات كبيرة من البول أثناء الليل.
الإمساك؛ يتشارك المستقيم والمثانة بالعديد من الأعصاب؛ لذا يؤدي وجود براز صلب في المستقيم إلى تنشط هذه الأعصاب؛ مما يؤدي إلى زيادة التبول.
التعرض لإصابة رياضية جراء ممارسة أنواع رياضة شديدة، مثل: الجمباز أو الجري، التي تؤدي إلى تلف عضلات الحوض مع الوقت؛ خاصة لدى الفتيات المراهقات.
الإصابة ببعض الأمراض التي تسبب تلف في الأعصاب، مثل: التصلب المتعدد Multiple Sclerosis) أو السكري : Diabetes).
التهاب المسالك البولية، تؤدي الالتهابات إلى تهيج المثانة، وبالتالي زيادة الحاجة المُلحة إلى التبول؛ مما قد ينتج عنه التبول اللاإرادي في بعض الحالات.
استخدام بعض الأدوية، مثل: الأدوية التي تعالج ضغط الدم، والقلب، بالإضافة إلى المهدئات، ومرخيات العضلات.
الإصابة بالتليف الكيسي Cystic Fibrosis).
العوامل الوراثية تلعب الوراثة دوراً أساسياً في زيادة احتمالية تبول المراهق اللاإرادي، حيث أن:
حدوث الأمر ذاته لأحد الوالدين يزيد من احتماليته لدى المراهق بنسبة 40%.
حدوثه لكلا الوالدين فقد يزيد من احتمالية حدوثه إلى ما نسبته 70%.
حدوث التبول اللاإرادي لدى المراهق تقل إلى نسبة 15% في حال عدم حدوث الأمر لأحد الوالدين.
الإمساك المزمن بسبب قرب كل من الأمعاء والمثانة من بعضهما البعض، فإن كل منهما له التأثير الواضح على الأخرى، حيث يؤدي الإصابة بالإمساك بشكل مزمن إلى ضعف المثانة، وبالتالي التبول اللاإرادي.
التهاب المسالك البولية الحادة في المسالك البولية لها التأثير الواضحة على قدرة المراهق على السيطرة على تبوله اللاإرادي.
مشكلات المثانة له الأثر الواضح والمباشر على قدرة المراهق في التحكم بالتبول اللاإرادي، ويتضح ذلك كما يلي:
يؤدي صغر المثانة لدى المراهق إلى التبول اللاإرادي، حيث أن هذا الحجم الصغير يمنع المراهق من القدرة على التحكم بعملية التبول.
فرط نشاط المثانة بحيث لا تخزن البول فيها بالشكل المطلوب.
المشكلات التنموية أو التطورية يعاني المراهق في مرحلة الطفولة من تأخره في استخدام الحمام أو الاستغناء عن الحفاظة، الأمر الذي قد يؤثر عليه مع مرور الوقت.
في (1 – 3)% من حالات التبول اللاإرادي عند المراهقين يكون مرافقًا لهم منذ الطفولة.
اضطراب الهرمون المضاد لإدرار البول يعمل الهرمون المضاد لإدرار البول ADH على التقليل من إفراز البول خلال مرحلة النوم، ولكن الخلل في توازن هذا الهرمون يؤثر سلباً على السيطرة على الأمر.
فقدان الاتصال بين الدماغ والمثانة التنسيق بين كل من الدماغ والمثانة من الأمور المهمة للقدرة على التحكم بالوقت الذي يمكن للشخص أن يتبول، حيث أنه:
في معظم الأحيان (90% من الحالات) يتم تطوير الاتصال أو التنسيق بين الدماغ والمثانة بشكل كامل خلال فترة المراهقة.
في عدد قليل من المراهقين يتأخرون بهذا الأمر، مما يتسبب بعدم التحكم بعملية التبول.
تناول المشروبات بكثرة سواء كانت هذه المشروبات عبارة عن ماء أو كافيين أو أي شيء آخر، فإن الإكثار من تناولها في الأوقات المتأخرة من اليوم يزيد في احتمالية تعرض المراهق للتبول اللاإرادي.
عادات التبول الخاطئة تؤدي الظروف المحيطة بالمراهق إلى امتناعه عن التبول، ففي هذه الحالة لن يؤثر الأمر عليه، ولكن اتباعه باستمرار كأسلوب حياة له الأثر الكبير على مدى قدرته على التحكم بالبول أثناء النوم.
المشكلات العصبية مثل المشكلات المتعلقة بالحبل الشوكي لدى المراهق، ففي حالة تزامن الأمر مع تنمل أو خدر في الساقين فلا بد من الحصول على العناية الطبية.
مرض السكري تساهم إصابة المراهق بمرض السكري في حدوث التبول اللاإرادي لديه خلال فترة النوم.
مشاكل في النظام الغذائي يتسبب النظام الغذائي غير المتزن عند المراهق بمشكلة التبول اللاإرادي أحيانًا، مثلاً يُؤثر شرب الكافيين وأكل الحمضيات والأطعمة التي تحتوي على صبغات ومواد صناعية بكثرة على المثانة.
السعال هو أحد العوامل التي قد تزيد مشكلة التبول اللاإرادي سوءًا، لذا يجب علاجها واستشارة الطبيب على الفور.
الخمول وعدم الحركة قد يساهم في زيادة المشكلة سوءًا، لذا يُفضل إجراء بعض التمارين والرياضات البسيطة، مثل المشي أو ربما السباحة أو قيادة الدراجة الهوائية، فذلك من شأنه زيادة قوة عضلات الحوض.
أعرف أفضل دكتور مسالك بولية في خلال دقايق
علاج التبول اللاإرادي عند المراهقين
سلس البول الطارئ: ويحدث بسبب وجود مثانة مفرطة النشاط، وهذا ينطوي على حاجة مفاجئة وقوية للغاية لتفريغ المثانة، حيث تنضغط المثانة، مما يؤدي إلى التبول قبل الوصول إلى الحمام.
سلس البول الإجهادي: يحدث هذا أثناء أنشطة معينة مثل السعال، والرفع، والتمرين، والضحك.
السلس الزائد: ويحدث هذا عندما تكون المثانة غير قادرة على التفريغ الكامل، مما يؤدي إلى تسرب البول.
السلس البرازي: عدم القدرة على التحكم في حركات الأمعاء، مما يؤدي إلى تبول لا إرادي.
تقنين شرب الماء يُفضل شرب كمية كافية من الماء خلال فترة النهار وتقنين شربها بعد العشاء وقبل موعد النوم.
استخدام الحمام قبل النوم يُفضل الحرص على تنبيه المراهق على أهمية استخدام الحمام قبل الخلود إلى النوم حيث قد ينشغل بأجهزته الإلكترونية أثناء الليل.
تحديد وقت لاستخدام الحمام مثل تحديد وقت لاستخدام الحمام كأن يقوم الشخص باستخدامه كل ساعتين نهارًا ويقوم بتحديد وقت للاستيقاظ ليلًا.
اتباع نظام غذائي مناسب تساهم بعض أنواع الغذاء في زيادة فرصة التبول اللاإرادي عند المراهقين، لذا يجب إزالتها من النظام الغذائي لمدة أسبوعين على الأقل، من الأمثلة عليها: الشوكولاتة، والكافيين، والحمضيات، والأطعمة التي تحتوي على صبغة حمراء، كما يجب التركيز على شرب الحليب، والماء، والعصائر الطبيعية.
علاج المراهق بالكلام تؤثر مشكلة التبول اللاإرادي عند المراهقين بشكل سلبي على ثقتهم بنفسهم وتجعلهم يشعرون بشكل دائم بالحرج والخجل من ذلك، مما قد ينعكس سلبًا على هذه المشكلة ويزدها سوءًا.
علاج بالأدوية
يُستخدم ثلاث أنواع من الأدوية في علاج التبول اللاإرادي عند المراهقين، لكن تعود هذه المشكلة بمجرد إيقاف تناول هذه الأدوية والتي تشمل:
إميبرامين (Imipramine) أحد أدوية الاكتئاب التي تُستخدم أيضًا في علاج التبول اللاإرادي، حيث يعمل على تقليل إنتاج البول وزيادة سعة المثانة لاستيعابه.يُفضل عدم إعطائه للأشخاص الذين يعانون من عدم انتظام في فحص كهربائية القلب على الرغم أنه لم يُسجل أي ضرر للقلب من هذا الدواء.
دسموبريسين (Desmopressin) بديل مصنع لهرمون الفازوبريسين (Vasopressin) والذي يقوم بتقليل إنتاج البول.يؤخذ على شكل بخاخ في الأنف أو حبوب قبل النوم، وقد ساعد في علاج التبول اللاإرادي عند المراهقين بنسبة تتراوح بين 40-60%.
أوكسيبوتينين (Oxybutynin) يعمل هذا الدواء على إرخاء المثانة مما يزيد من استيعابها لكمية البولزيتم إعطاء هذا الدواء مع دواء الدسموبريسين في حال لم يتم الاستجابة عليه منفردًا.
أنواع سلس البول
سلس البول الإجهادي: يحدث عندما يضغط ابنكِ المراهق على المثانة أثناء السعال أو العطس أو حمل شيء ثقيل أو حتى أثناء الضحك.
سلس البول الطارئ: وفيه يصاب ابنكِ بإلحاح شديد للتبول، متبوعاً بالتبول قبل وصول المرحاض.
سلس البول الزائد: ويرجع سببه لعدم تمكن ابنكِ من تفريغ المثانة بشكل كامل، فيعاني حينها من تسرب وتقطير البول.
خطوات لعلاج التبول اللاارادي عند المراهقين
شجعي ابنكِ المراهق على شرب السوائل فترة الصباح، والحد منها آخر المساء، فيمكن لهذه الطريقة أن تحل مشكلة التبول اللاإرادي عند المراهقين اثناء النوم.
يساعد استخدام جهاز إنذار التبول، ويعمل من خلال استشعار الرطوبة فيقوم بإنذار أو صفير يساعد ابنكِ على الاستيقاظ عندما يبدأ فى بلل السرير.
فى حال كان ابنك مدخن، اطلبي من ابنك المراهق التوقف عن هذه العادة ، إذ يساهم التدخين فى ضعف المثانة فتقل قدرتها على التحكم في خروج البول.
ممارسة تمارين شد عضلات الحوض.
تقليل الكافيين والمشروبات الغازية، ينبغي على ابنكِ الحد من شرب الكافيين والصودا.
القيام بزيارة الطبيب للوقوف على السبب ووصف العلاج المناسب .
تمرين كيجل
يتخيل ابنكِ أنه يحاول إيقاف التبول.
يحاول القبض على عضلات المثانة لمدة 5 ثواني والاسترخاء لمدة 5 ثواني.
يكرر 10 كيجل يومياً بحد أقصى ثلاث مرات في اليوم.
سواء كانت مشكلة التبول اللاإرادي عند المراهقين اثناء النوم أو النهار فمن الضروري عليكِ عزيزتي الأم أن تتجنبي الغضب أو الإحباط على قدر المستطاع، إضافةً إلى الدعم المناسب وإدراك أن المراهق لا يفعل ذلك عن قصد.
خسارة الوزن: قد تشكل الدهون الزائدة ضغط على المثانة مما يزيد من التبول اللاإرادي، لذا من الأفضل خسارة الوزن الزائد.
علاج الإمساك: يعمل الشد في محاولة الإخراج عند وجود إمساك على زيادة الضغط على عضلات الحوض وزيادة التبول اللاإرادي، لذا يُنصح بعلاجه بأقرب وقت.
علاج التبول اللاإرادي عند سن 14 بالاعشاب
الخردل: من خلال خلط كمية من الحليب الطازج بالخردل المطحون، ويتم تقديم هذا الخليط إلى الطفل يومياً.
التوت البري: قومي بعمل كوب من خلاصة التوت البري واعطاءه لطفلك مرة او مرتين كل يوم.
الزبيب: له قدره على التحكم في المثانة فيلزم عليكي تقديم كمية من الزبيب كل يوم لطفلك.
عين الجمل: تستعين كثير من الامهات بهذا النوع من المكسرات للحد من التبول الليلي عند سن14.
الزنجبيل: يساعد الزنجبيل على تهدئة الشخص وإزالة القلق والتوتر وهو أحد مسببات التبول اللاإرادي، وعندها يقضي على هذه المشكلة عند المراهقين والكبار.
القرفة: تعتبر القرفة من المشروبات العشبية التي تساعد على التخلص من التبول اللإرادي والوقاية منه، حيث أنها تحتوي على مواد تقوم بامتصاص السوائل والماء من الجسم.
زيت الزيتون له خصائص تساعد على منع التبول اللاإرادي أثناء الليل.يمكن استخدامه بتسخين ملعقة زيت زيتون ثم تدليك البطن من الأسفل، ويمكن تكرار هذه الوصفة يومياً.
خل التفاح يقلل من حموضة المعدة وبالتالي يزيل سلس البول.اخلطي ملعقتين من خل التفاح مع كوب من الماء ثم اشرب هذا المشروب مع الطعام
عصير توت بري ينظف التوت البري وينظف الكلى والمسالك البولية والمثانة، لذلك ينصح بتناوله قبل النوم بساعة.
عسل يجب تناول ملعقة من العسل قبل النوم للتخلص من سلس البول لأنه يعمل على امتصاص الرطوبة من الجسم.
عنب الثعلب الهندي للتخلص من التبول اللاإرادي أثناء الليل عند المراهقين. اهرس لب اللب.اخلطيها بملعقة صغيرة من الكركم بالإضافة إلى ملعقة عسل مع إمكانية مزجها مع الفلفل الأسود وتناول هذا الخليط قبل النوم.
الفطر الريشي هذا العشب فعال للذكور لأنه يمنع تضخم البروستاتا والسيطرة على الهرمون الهام في ذلك، وهذا هو الأمر الذي يسبب التبول اللاإرادي، هذا إلى جانب تقليل مرات الدخول للحمام.
عشبة حرير الذرة تعالج تلك العشبة كافة التهابات المسالك البولية التي تسبب بعد ذلك في تكرار مرات التبول اللاإرادي، ولكن المفعول بطئ إلى حد ما ويحتاج لتكرار استخدامها فترة زمنية وصولا للنتائج المطلوبة.
أعشاب ذيل الحصان تحجم تلك الأعشاب نمو الخلايا والأنسجة في منطقة المثانة خاصة في فترة المراهقة وأيضا كبار السن، وبهذا يكون التحكم في التبول بشكل أكبر ولكن الأبحاث في تلك الأعشاب قليلة وقد تناسب البعض وليس كل الحالات.
أعشاب الفربيون تحتوي تلك الأعشاب على مادة هامة وهي الريسنانفراتوكسن، وتتميز تلك المادة بقدراتها على تحفيز المثانة بتخزين أكبر قدر ممكن من البول، مع القدرة على إرسال إشارات للمخ بالتحكم في ميعاد الحاجة للتبول.