إضطراب السمع والإتزان , سمعيات , علاج الشخير وإنسداد التنفس , مناظير أنف وأذن وحنجرة , إختبارات الإتزان , عملية اللوز , تنظيف الأذن من الشمع , عملية ترقيع طبلة الأذن , عملية الجيوب الأنفية بالمنظار , الجراحة الميكروسكوبية للحنجرة , علاج ضغط طبلة الأذن , الغدة اللعابية , علاج الجيوب الأنفية , العصب السابع , الغدة الدرقية , عملية تحسين الصوت , عملية ألتصاق اللسان , حساسية الأنف , طنين الأذن , إضطرابات الأحبال الصوتية والبلع , رسم سمع , الإختناق أثناء النوم , السمع والإتزان , التهاب الاذن الوسطى , فقدان السمع , التهاب قناة الاذن الوسطى , التهاب الحلق , صعوبة البلع والالتهابات المعقدة لمجرى التنفس العلوى , إنسداد الانف , رشح الانف , نزلات البرد

من أعراض اللحمية عند الاطفال التنفس عن طريق الفم اكثر من الانف - رائحة الفم الكريهة– جفاف الشفاة المتشققة الناتجة عن تنفس الفم– صعوبة في البلع– سيلان الانف المستمر– التهابات الاذن المتكررة – نزلات البرد المتكررة– انتفاخ الغدد في الرقبة – فتح الفم بإستمرار– تزداد فرصة الإصابة بسخونية – ألتهابات فى الجيوب الأنفية مما يزيد وجود المخاط بالأنف –الشعور بالصداع - الشخير اثناء النوم - توقف التنفس اثناء النوم - نوم بدون راحة

اللحميات الأنفية او الجيوبية هي عبارة عن اورام حميدة ليست موجودة بشكل طبيعي بالأنف و إنما تتكون نتيجة تورم الغشاء المخاطي داخل الجيوب نتيجة التهابات مكررة أو حساسية مزمنة مما يؤدي الى نمو بروزات لحمية داخل الجيوب الأنفية

اللحمية هي عبارة عن قطعتين صغيرتين من الأنسجة تقعان في الجزء الخلفي من الأنف

الزكام أو الإنفلونزا. – الحساسية - الإجهاد الصوتي الناتج عن التحدث لفترة طويلة أو الصراخ بصوت عالى التدخين. - الارتداد المريئي - التهاب الحنجرة - مشاكل في الجهاز التنفسي – إلتهاب اللوز

خروج الهواء من الأذن عند النفث من الأنف. - طنين الأذن. - فقدان السمع الجزئي أو الكلي المفاجئ. – غثيان أو قئ التهاب الأذن. - خروج سوائل من الأذن بعد اختفاء الألم - شعور بالدوخة. - إفرازات من الأذن تشبه المخاط أو مختلطة بصديد أو دم

قد تشير هذه إلى أن شخيرك يرتبط بانقطاع النفس الانسدادي النومي

من اعراض التهاب اللوز تضخم العقد الليمفاوية في الرقبة - صعوبة البلع - تغير الصوت. - القشعريرة. ألم الأذن. - ألم المعدة - صداع الرأس. - تصلب الرقبة. – رائحة النفس كريهة – سخونية بالجسم فوق 38

شعور الطفل بألم في الأذن والحلق. - إنسداد الأنف والاحتقان - ألم في الفك العلوي والأسنان. - سرعة وصعوبة التنفس - - سيلان من الأنف إلى الحنجرة – الصداع - الغثيان أو التقيؤ. - السخونية

قد يكون انسداد الأنف المزمن ناتجًا عن: التهاب الجيوب الأنفية المزمن انحراف الحاجز الأنفي حساسية الأنف تضخم اللحمية أو الزوائد الأنفية وجود أورام أو لحميات أنفية نادرة التشخيص المبكر يساعد في تحديد العلاج المناسب، سواء كان دوائيًا أو جراحيًا.

يعتمد علاج التهاب الجيوب الأنفية على السبب، لكنه يشمل: مضادات الاحتقان لتقليل التورم المضادات الحيوية إذا كان الالتهاب بكتيريًا بخاخات الأنف الستيرويدية لعلاج الحساسية شرب الكثير من السوائل واستخدام بخار الماء لترطيب الأنف إذا استمرت الأعراض لأكثر من 12 أسبوعًا، فقد يكون هناك حاجة إلى تدخل جراحي مثل عملية المنظار.

تشمل أعراض حساسية الأنف: عطاس متكرر سيلان أو انسداد الأنف حكة في الأنف أو الحلق عيون دامعة أو حمراء تجنب المحفزات مثل الغبار وحبوب اللقاح، واستخدم بخاخات الحساسية عند الحاجة.

طنين الأذن قد يكون بسبب: التعرض للأصوات العالية انسداد الأذن بسبب الشمع ضعف السمع المرتبط بالعمر التهابات الأذن الوسطى مشكلات في الأعصاب السمعية العلاج يعتمد على السبب، وقد يشمل تنظيف الأذن، علاج العدوى، أو تقنيات تقليل الطنين مثل العلاج الصوتي.

قد يكون سبب الدوخة: التهاب الأذن الداخلية اضطراب الأذن الوسطى (الدوار الموضعي) انخفاض ضغط الدم مشاكل في المخيخ أو الأعصاب إذا كنت تعاني من دوخة متكررة، يُفضل زيارة طبيب الأذن والأنف والحنجرة لإجراء الفحوصات اللازمة.

تجنب التحدث بصوت عالٍ والراحة الصوتية شرب السوائل الدافئة لترطيب الحنجرة استخدام العسل والزنجبيل لتهدئة الأحبال الصوتية استشارة طبيب الأنف والأذن إذا استمرت المشكلة لأكثر من أسبوعين في بعض الحالات، قد يكون فقدان الصوت بسبب التهاب الأحبال الصوتية أو مشكلات أخرى تستدعي العلاج الطبي.

حساسية الأنف: تحدث بسبب استجابة الجهاز المناعي لمحفزات مثل الغبار وحبوب اللقاح، وتسبب عطاسًا، وحكةً، وسيلان الأنف. التهاب الجيوب الأنفية: يحدث بسبب عدوى بكتيرية أو فيروسية، ويصاحبه انسداد في الأنف، وألم في الوجه، وإفرازات أنفية كثيفة.

فقدان الشم قد يكون بسبب: التهاب الجيوب الأنفية المزمن عدوى فيروسية (مثل الإنفلونزا أو كورونا) إصابة في الأعصاب الشمية ورم في منطقة الأنف أو الدماغ يجب استشارة طبيب الأنف والأذن والحنجرة لتشخيص السبب وتحديد العلاج المناسب، سواء كان دوائيًا أو جراحيًا.

نعم، الأذن الداخلية مسؤولة عن التوازن، وأي اضطراب فيها مثل التهاب العصب الدهليزي أو مرض مينيير قد يسبب دوخة شديدة وفقدان التوازن. إذا كنت تعاني من دوخة متكررة مع غثيان أو طنين في الأذن، استشر طبيب الأنف والأذن والحنجرة فورًا.